responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 268
إلى صاحب الزمان عليه السلام من جوابات مسائله التي سأله عنها (ثم ذكر مسائل إلى أن قال) وسئل عن السجدة على لوح من طين القبر وهل فيه فضل فأجاب عليه السلام يجوز ذلك وفيه الفضل.
3089 - (7) مكارم الاخلاق 147 - روى إبراهيم بن محمد الثقفي ان فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله كانت مسبحتها (سبحتها - ئل) من خيط (خيوط - ئل) صوف مفتل معقود عليه عدد التكبيرات فكانت (ع) تديرها بيدها تكبر وتسبح إلى أن قتل حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء فاستعملت تربته وعملت المسابيح (التسابيح - ئل) فاستعملها الناس فلما قتل الحسين عليه السلام عدل بالأمر اليه فاستعملوا تربته لما فيها من الفضل والمزية مستدرك 248 - محمد بن المشهدي في المزار الكبير بإسناده عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن أبيه عن الصادق جعفر بن محمد عليه السلام (نحوه).
3090 - (8) مستدرك 340 - الشيخ إبراهيم الكفعمي في البلد الأمين روى ان من أدار تربة الحسين عليه السلام في يده وقال سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر مع كل حبة كتب له ستة آلاف حسنة ومحى عنه ستة آلاف سيئة ورفع له ستة آلاف درجة واثبت له من الشفاعات بمثلها مستدرك 248 - محمد بن المشهدي في المزار الكبير بإسناده عن أبي القاسم محمد بن علي عن أبي الحسن الرضا عليه السلام (نحوه ثم قال) وفى كتاب الحسن بن محبوب ان ابا عبد الله عليه السلام سئل عن استعمال التربتين من طين قبر حمزة وقبر الحسين عليه السلام والتفاضل بينهما فقال عليه السلام السبحة التي من طين قبر الحسين عليه السلام تسبح بيد الرجل من غير أن يسبح قال وقال رأيت أبا عبد الله عليه السلام وفى يده السبحة منها وقيل له في ذلك فقال اما انها أعود على أو قال أخف على.
3091 - (9) مكارم الاخلاق 147 - في كتاب الحسن بن محبوب ان ابا عبد الله عليه السلام سئل عن استعمال التربتين من طين قبر حمزة والحسين عليه السلام والتفاضل بينهما فقال السبحة التي من طين قبر الحسين عليه السلام تسبح بيد الرجل من غير أن يسبح
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 268
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست