responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 263
وهو يصيب أرضا جددا قال لا بأس وفى أحاديث باب (13) جواز الصلاة على السرير وكثير من أحاديث باب (14) كراهة الصلاة على كدس الحنطة ما يناسب ذلك فراجع وفى الرضوي (10) من باب (9) جواز اتيان الفريضة في المحمل من أبواب (7) القبلة قوله عليه السلام الا انك إذا أردت السجود سجدت على الأرض وفى رواية ابن حكم (6) من باب (12) حكم الصلاة في السفينة قوله عليه السلام ان رجلا سئل أبى عن الصلاة في السفينة فقال له أترغب عن صلاة نوح فقلت له آخذ معي مدرة اسجد عليها فقال عليه السلام نعم.
وفى رواية زيد (11) من باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها قوله عليه السلام ويبادر بهما الأرض من قبل ركبتيه ويضعهما مع الوجه بحذائه فيبسطهما على الأرض بسطا ويفرج بين الأصابع كلها فيسجد وفى رواية محمد (16) من باب (8) علل أفعال الصلاة قوله عليه السلام معنى السجود اللهم منها خلقتني يعنى من التراب الخ وفى روايته الأخرى (17) قوله والعلة في السجود على الأرض بين المساجد ان السجود على الجبهة لا يجوز الا لله تعالى وفى رواية زرارة (23) من باب (1) وجوب القيام من أبوابه (10) قوله المريض يسجد على الأرض أو على مروحة أو على سواك (إلى أن قال) فاسجد على المروحة أو على سواك أو على عود وفى رواية على ابن جعفر (24) قوله عليه السلام يرفع مروحة إلى وجهه ويضع على جبينه وفى رواية ابن أبي عمير (17) من باب (1) فضل السجود من أبوابه (14) قوله لم اتخذ الله عز وجل إبراهيم خليلا قال عليه السلام لكثرة سجوده على الأرض وفى رواية ابن طاوس (28) قوله فوجده عليه السلام ساجدا على حجارة خشنة وفى رواية الراوندي (50) قوله عليه السلام الأرض التي يسجد عليها المؤمن تضئ نورها إلى السماء وفى رواية أبي ذر (49) قوله صلى الله عليه وآله يا أبا ذر ما من رجل يجعل جبهته في بقعة من بقاع الأرض الا شهدت له بها يوم القيمة الخ وفى كثير من أحاديث باب (2) وجوب السجود ما يدل على ذلك وفى رواية ابن سنان (1) من باب (3) انه لا بأس ان يكون موضع
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست