responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 388
أدام الله تأييده قال أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه قال حدثني محمد بن يعقوب الكليني عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى اليقطيني عن يونس بن عبد الرحمن عن سعدان بن مسلم عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله بينما موسى بن عمران وذكر نحوه ألى قوله وصغر في عينه ذنبه.
809 (6) ك 17 - ج 1 القطب الراوندي في لب اللباب مرسلا أن الله أوحى إلى داود عليه السلام بشر المذنبين وأنذر الصديقين قال كيف هذا قال بشر المذنبين إذا تابوا فإني غفور رحين وانذر الصديقين إذا أعجبوا فأنى غيور.
810 (7) ك 17 ج 1 - السيد علي بن طاوس في فلاح السائل (بأسناد تقدم في باب وجوب النية عن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال وتصعد الحفظة بعمل العبد يزهر كالكوكب الدرى في السماء له دوى بالتسبيح والصوم والحج فيمر به إلى ملك السماء الرابعة فيقول له قف فاضرب بهذا العمل وجه صاحبه وبطنه انا ملك العجب انه كان يعجب بنفسه وانه عمل وأدخل نفسه العجب أمرني ربى أن لا ادع عمله يتجاوز إلى غيرى فاضرب به وجه صاحبه الخبر عدة الداعي 178 - باسناده تقدم في باب وجوب النية في حديث نحوه.
811 (8) مجمع البيان 423 - ج 10 - وفى الحديث عن البراء بن عازب قال كان معاذ بن جبل جالسا قريبا من رسول الله صلى الله عليه وآله في منزل أبى أيوب الأنصاري فقال معاذ يا رسول الله أرأيت قول الله تعالى يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا الآيات فقال صلى الله عليه وآله يا معاذ سئلت عن عظيم من الامر ثم أرسل عينيه ثم قال تحشر عشرة أصناف من أمتي أشتاتا قد ميزهم الله تعالى من المسلمين وبدل صورهم (إلى أن قال) وبعضهم صم بكم لا يعقلون (إلى أن قال) والصم والبكم المعجبون بأعمالهم الحديث.
812 (9) كا 60 ج 2 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن محبوب عن داود الرقي عن أبي عبيدة الحذاء عن أبي جعفر عليه السلام
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست