تقي بن نجم[2] بن عبيد اللّه، أبو الصلاح الحلبي، أحد أعيان الإمامية.
ولد في مدينة حلب سنة أربع وسبعين وثلاثمائة.
ورحل إلى العراق ثلاث مرات، فتلمذ للعلَمَيْن الشهيرين: الشريف المرتضى علي بن الحسين الموسوي البغدادي(المتوفّـى436هـ)، والشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي (المتوفّـى 460هـ).
[1] رجال الطوسي457برقم1، معالم العلماء29برقم 155، فهرست منتجب الدين30برقم 60، رجال ابن داود74برقم 266، رجال العلاّمة الحلي28، تاريخ الإسلام(سنة 441ـ460هـ) 143برقم 192، لسان الميزان2/71برقم 271، وفيه: تقي بن عمر، مجمع الرجال1/287، نقد الرجال62برقم 1، جامع الرواة1/132، أمل الآمل2/46برقم 120، رياض العلماء1/99، بهجة الآمال2/449، تنقيح المقال1/185برقم 1437، الكنى والألقاب1/97، أعيان الشيعة 3/634، طبقات أعلام الشيعة2/39، الذريعة4/366برقم 1596، 13/277برقم 1011، وغيرها، إعلام النبلاء للطباخ الحلبي4/77برقم62، معجم رجال الحديث 3/277 برقم 1913، قاموس الرجال2/254، موسوعة طبقات الفقهاء5/75برقم 1758، معجم التراث الكلامي2/318برقم 3960، 4/14برقم 7574و 68برقم 7856. [2] وقيل: تقي الدين بن نجم الدين.