النسخ و أمّا حمل العبارة على عدم كونه بياناً للحكم الواقعي بل لإنشائه و إظهاره ضرباً للقاعدة فيكون المخصّص مبنيّا للمراد الجدّي منه فلا نسخ حيث لا حكم حقيقة بالإضافة إلى تمام أفراد العام فقد عرفت ما في هذا المبنى سابقاً فراجع.