responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقه اللّغة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 281

الرِّشِاءُ : حبل البئر وغيرها. الدَّرَكُ [١] : حبل يوثق في طرف الحبل ليكون هو الذي يلي الماء فلا يَعْفَن الرِّشَاءُ.

المِقْبَضُ والمِقْوَسُ : الحبل تُصَفُّ عليه الخيلُ عند السباق.

القَرَنُ : الحبل يُقْرَنُ فيه البعيران. الكَرُّ : الحبل يُصْعَدُ به إلى النخل. عن أبي زيد. المِقَاطُ : الحبل الصغير يكاد يقوم من شدة إغَارَتِهِ. الخِطَامُ : الحبل يُجْعَلُ في طرفه حلقةٌ ، ويُقَلَّدُ البعيرُ : ثم يُثْنَى على مَخْطِمِه [٢].العِنَاجُ : الحبلُ الأَسْفَلُ في الدلو. السَّبَبُ : الحبل يُصْعَدُ به ويُنْحَدَرُ.الطُّنُبُ : حَبْلُ الخِبَاءِ [٣].

٣٧ ـ فصل في الحبال المختلفة الأجناس ( عن الأئمة )

الجَرِيرُ : من أدمٍ. الشَّرِيطُ : من خوصٍ. الجَدِيلُ : من جُلُودٍ.المَرَسَةُ : من كَتَّانٍ. المَسَدُ : من لِيفٍ. العَرَنُ : من لحاء الشجرة [ عن أبي نصر عن الأصمعي ][٤].

٣٨ ـ فصل في الحبال تُشَدُّ بها أشياء مختلفة

العِقَالُ : الحَبْلُ تُشَدُّ به. رُكْبَةُ البعير. الوِثَاقُ : الحبل تُوثَقُ به الدابة وغيرها. الهِجَارُ : الحَبْلُ [٥] يُشدُّ به رُسْغُ البعير والدابة إلى حَقْوِهِ ، وزعم بعض متكلِّفي المفسرين في قوله تعالى : وَاهْجُرُوهُنَ فِي الْمَضاجِعِ [٦] : أَيْ شُدُوهُنَّ بالهِجَارِ.القِيَاد : الحبل تقاد به الدابة. الطِّوَلُ : الحبل تُشَدُّ به الدابة ، ويُمْسِكُ صاحبه بطَرَفِهِ ، ويُرْسلُ الدابة في المرعى. الرِّبْقُ : الحبل تُرْبَقُ به البهيمة. القِمَاطُ : الحبل تشد به قَوَائِمُ الشاة عند الذبح. الحقبُ :


[١] في ( ط ) : « الدرج » تحريف.

في المنجد ٢٠٠ « الدرك : حبل يوثق في طرف الحبل الكبير مما يلي الدلو ليكون هو الذي يلي الماء ، لئلا يعفن الحبل ».

[٢] العبارة : « المقاط : الحبل ... على مخطمه » ليست في ( ل ).

[٣] العبارة : « السبب : الحبل ... حبل الخباء » ليست في ( ل ).

[٤] ما بين المعقوفين زيادة عن ( ط ).

[٥] في ( ط ) : « الحبل الذي ».

[٦] سورة النساء الآية ٣٤.

اسم الکتاب : فقه اللّغة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 281
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست