responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث في المعراج المؤلف : الصدر، السيد علي    الجزء : 1  صفحة : 33

عند مواقيتها ، لقَّنه شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، ونحَّى عنه ملك الموت إبليس [١].

٨. حديث رسول الله صلى الله عليه وآله :

لا يَنال شفاعتي غداً من أخَّر الصلاة المفروضة بعد وقتها [٢].

٩. حديث الإمام الرضا ، عن آبائه عليهم السلام ، قال :

قال رسول الله صلى الله عليه وآله : مَن أدَّى فريضة فله عند الله دعوة مستجابة [٣].

١٠. حديث النبي صلى الله عليه وآله :

ما من صلاة يحضر وقتها إلا نادى ملك بين يدي الناس : أيها الناس! قوموا إلى نيرانكم التي أوقَدتُموها على ظهوركم ، فاطفَؤوها بصلاتكم [٤].

١١. حديث رسول الله صلى الله عليه وآله :

ألا إن الصلاة مأدَبَة الله في الأرض ؛ قد هيَّأها لأهل رحمته في كل يوم خمس مرات [٥].

١٢. حديث رسول الله صلى الله عليه وآله :

الصلاة ميزان أمَّتيي ، من وفَّى استَوفَى [٦].

١٣. حديث الإمام الصادق عليه السلام :

للمصلِّي ثلاث خصال : ينتاثر عليه البرُّ من أعنان السماء إلى مفرق رأسه ، وتحفَّبه الملائكة من قدميه إلى أعنان السماء ، وملك ينادي : لو تَعلم من تُناجي ومن يَنظر إليك


[١] وسائل الشيعة : ج ٣ ص ٧٩ ب ١ ح ٥.

[٢] وسائل الشيعة : ج ٣ ص ٨١ ب ١ ح ١٣.

[٣] بحار الأنوار : ج ٨٢ ص ٢٠٧ ب ١ ح ١٣.

[٤] بحار الأنوار : ج ٨٢ ص ٢٠٩ ب ١ ح ٢١.

[٥] مستدرك الوسائل : ج ٣ ص ١٥ ب ٢ ح ٩.

[٦] مستدرك الوسائل : ج ٣ ص ٣١ ب ٨ ح ١.

اسم الکتاب : بحوث في المعراج المؤلف : الصدر، السيد علي    الجزء : 1  صفحة : 33
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست