responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ديوان الشيخ محسن أبو الحبّ ( الكبير ) المؤلف : أبو الحبّ، الشيخ محسن    الجزء : 1  صفحة : 118

٣٨ ـ وارحبها باحة في الخطوب

وأخصبها مربعا في المحول

٣٩ ـ كأن صوارمها أرهفت

لنصر العدو وخذل الخليل

٤٠ ـ لقد كنت أحسبها قبل ذا

ليوثا وما هي غير وعول

٤١ ـ وقد خلت أن لها وثبة

تلف وعور الفلا بالسهول

٤٢ ـ إذا أسلمت شيخها للخطوب

وجيرانها للعظيم المهول

٤٣ ـ فما جارها غير جار سلول

وامنع منها جوار سلول

٤٤ ـ سأبكيك ما عشت يابن عقيل

بطرف على الدمع غير بخيل

٤٥ ـ فداؤك نفسي كن شافعا

بنيل مرامي وإعطاء سولي

٤٦ ـ إلى ماجد ليس عهدي به

سوى أنه جنة للدخيل

٤٧ ـ حرور فؤادي لم يطفها

سوى برد ذاك الجناب الظليل

٤٨ ـ ألم يشف أيوب من ضره

نعم هو مخمد نار الخليل

٤٩ ـ بعينك ما أشتكي من جوى

وعينك عين العظيم الجليل

٥٠ ـ أيرضيك أن أروح وأغدو

على مثل جمر الغضا مستحيل

٥١ ـ من الهم عاد فؤادي عليلا

ومنك شفاء الفؤاد العليل

التعليقات :

٢٢ ـ في النسخة الثالثة باعا من الظلم غير كليل.

٢٤ ـ إشارة إلى أن عبيد الله قدم له شرابا بدل الماء ، فرفضه بالرغم من ظمئه.

٣٧ ـ أخا مذحج هو هاني بن عروة الذي أجار مسلم بن عقيل فقتله إبن زياد.

٤٠ ـ الهاء في أحسبها تعود إلى مذحج.

٤٣ ـ سلول قد يقصد عبدالله بن أبي سلول غدر بالنبي بعد أن أجاره يوم العقبة.

٤٨ ـ أيوب : النبي وقد اصابه الضر فكشفه ألله عنه والخليل هو إبراهيم الخليل وقد قال ألله للنار «كوني بردا وسلاما على إبراهيم».

اسم الکتاب : ديوان الشيخ محسن أبو الحبّ ( الكبير ) المؤلف : أبو الحبّ، الشيخ محسن    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست