العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) - الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم

اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم الجزء : 3 صفحة : 151

بحسب تقلید الصفّ المتأخّر [1]

[ (مسألة 22): لا یضرّ الفصل بالصبیّ الممیّز]

(مسألة 22): لا یضرّ الفصل بالصبیّ الممیّز ما لم یعلم بطلان صلاته [2].

[ (مسألة 23): إذا شکّ فی حدوث البعد فی الأثناء بنی علی عدمه،]

(مسألة 23): إذا شکّ فی حدوث البعد فی الأثناء بنی علی عدمه، و إن شکّ فی تحقّقه من الأوّل وجب إحراز عدمه [3] إلّا أن یکون مسبوقاً

علی خلافهم اجتهاداً أو تقلیداً. (آقا ضیاء).
بل صحیحة بحسب حالهم و إلّا فمشکل. (الحکیم).
الأقوی أنّ المدار فی صحّة صلاة الصفّ المتأخّر الصحّة بحسب تقلیدهم. (الگلپایگانی).
فیه منع. (الخوانساری).
[1] مشکل جدّاً. (آل یاسین).
فیه إشکال بل الأقرب أنّ المعیار الصحّة بحسب اعتقاد الصفّ المتأخّر. (الحائری).
[2] بل ما لم یعلم صحّتها و جریان أصالة الصحّة فی حقّه محلّ تأمّل بل منع. (آل یاسین).
مشکل بل الظاهر لزوم العلم بالصحّة ما لم یبلغ. (الگلپایگانی).
[3] فی حفظ الجماعة بناءً علی التحقیق من جعلها من موانع الجماعة و بضمیمة جعل الجماعة أیضاً من الأمر المعنوی المتحصّل من قبل هذا الأمر و إلّا فبناءً علی جعل البعد من موانع الصلاة حال الجماعة أو من موانع نفسها لا من قیود محصّلها فلا بأس بجریان البراءة عنها، نعم لو قیل بشرطیة الاتّصال المقابل للتعدّی المزبور یجب الإحراز علی أی تقدیر، و الإنصاف أنّ المسألة غیر نقیّة عن الإشکال و الاحتیاط لا یترک. (آقا ضیاء).
الأحوط ذلک و الأقوی عدم الوجوب. (الجواهری).
علی الأحوط. (الخوئی).

صيغة PDF

شهادة

الفهرست