responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 61

«اللّهمَّ هذا بدن عبدک المؤمن، و قد أخرجت روحه من بدنه، و فرّقت بینهما فعفوک عفوک» خصوصاً فی وقت تقلیبه.
الثالث و العشرون: أن لا یظهر عیباً فی بدنه إذا رآه.

[فصل فی مکروهات الغسل]

اشارة

فصل فی مکروهات الغسل الأوَّل: إقعاده حال الغسل.
الثانی: جعل الغاسل إیّاه بین رجلیه.
الثالث: حلق رأسه أو عانته.
الرابع: نتف شعر إبطیه.
الخامس: قصّ شاربه.
السادس: قصّ أظفاره، بل الأحوط ترکه [1] و ترک الثلاثة قبله.
السابع: ترجیل شعره.
الثامن: تخلیل ظفره.
التاسع: غسله بالماء الحارّ بالنار أو مطلقاً إلّا مع الاضطرار.
العاشر: التخطّی علیه حین التغسیل.
الحادی عشر: إرسال غسالته إلی بیت الخلاء بل إلی البالوعة، بل یستحبُّ أن یحفر لها بالخصوص حفیرة کما مرّ.
الثانی عشر: مسح بطنه إذا کانت حاملًا.

[ (مسألة 1): إذا سقط من بدن المیّت شی‌ء من جلد أو شعر أو ظفر أو سنّ یجعل معه فی کفنه و یدفن]

(مسألة 1): إذا سقط من بدن المیّت شی‌ء من جلد أو شعر أو ظفر أو سنّ یجعل معه فی کفنه [2] و یدفن، بل یستفاد من بعض الأخبار



[1] لا یُترک. (البروجردی، الإمام الخمینی، الشیرازی، الحکیم).
[2] علی الأحوط. (الخوئی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست