responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 484

علیه علی جبهته إن أمکن.

[ (مسألة 17): لو دار أمره بین الصلاة قائماً مؤمیاً أو جالساً مع الرکوع و السجود]

(مسألة 17): لو دار أمره بین الصلاة قائماً مؤمیاً أو جالساً مع الرکوع و السجود فالأحوط تکرار الصلاة [1] و فی الضیق یتخیّر بین الأمرین [2]



تقدّم التفصیل فیه. (النائینی).
مراعیاً لوضع الجبهة علیه لا وضعه علیها. (الحائری).
مرّ حکمه آنفاً. (الخوئی).
[1] و إن لا یبعد لزوم اختیار الأوّل فی السعة فضلًا عن الضیق، لکن لا ینبغی ترک الاحتیاط بالتکرار فی السعة و اختیار الأوّل فی الضیق و القضاء جالساً، بل لا یترک فی الفرضین. (الإمام الخمینی).
و إن کان الأقوی الاکتفاء بالجلوس مع الرکوع و السجود، و کذا لو دار الأمر بین الإیماء لأحدهما و بین الجلوس مع الإتیان به، و مع الضیق یتعیّن الثانی و لا یتخیّر بل یقدّم أحدهما علی القیام مؤمیاً فضلًا عن کلیهما. (کاشف الغطاء).
لا یبعد جواز الاکتفاء بصلاة واحدة و الجمع بین الإیماء قائماً و الرکوع عن جلوس مع قصد ما هو الرکوع فی علم اللّٰه. (الخوانساری).
تقدّم أنّ الأظهر هو التخییر مطلقاً. (الخوئی).
[2] الأحوط فی الضیق تقدیم القیام مع القضاء. (الحائری).
لا یبعد وجوب تقدیم الأوّل. (الأصفهانی).
بل یصلّی قائماً مؤمیاً فی وجه القویّ. (آل یاسین).
بل یختار الأوّل منهما. (البروجردی).
لو أراد ترک الاحتیاط صلّی قائماً مؤمیاً و یتعیّن فی الضیق. (الجواهری).
الأحوط تقدیم الثانی و قضاء الأوّل. (الحکیم).
الأقوی الإتیان بأحدهما فی الوقت و بالآخر فی خارجه. (الخوانساری).
و یحتاط بالقضاء. (الشیرازی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 484
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست