responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 390

و النورة و الجصّ المطبوخین، و قبل الطبخ لا بأس به.

[ (مسألة 2): لا یجوز السجود علی البلّور]

(مسألة 2): لا یجوز السجود علی البلّور و الزجاجة.

[ (مسألة 3): یجوز علی الطین الأرمنیّ]

(مسألة 3): یجوز علی الطین الأرمنیّ [1] و المختوم.

[ (مسألة 4): فی جواز السجدة علی العقاقیر و الأدویة مثل لسان الثور و عنب الثعلب و الخبة]

(مسألة 4): فی جواز السجدة علی العقاقیر و الأدویة مثل لسان الثور و عنب الثعلب و الخبة و أصل السوس و أصل الهندباء إشکال [2] بل المنع لا یخلو عن قوّة [3] نعم لا بأس بما لا یؤکل منها شائعاً و لو فی حال المرض، و إن کان یؤکل نادراً عند المخمصة أو مثلها.



علی الأحوط، و الجواز لا یخلو عن قوّة. (الجواهری).
فیه نظر. (الحکیم).
الجواز غیر بعید فإنّ الطبخ لا یخرجها عن اسم الأرض. (کاشف الغطاء).
علی الأحوط، و لا یبعد الجواز کما مرّ. (الشیرازی).
علی الأحوط، و الأظهر جواز السجود علی النورة و الجص المطبوخین أیضاً. (الخوئی). (و فی حاشیة اخری منه: علی الأحوط و الأظهر جواز السجود علی الجمیع).
[1] لا یخلو عن الإشکال. (النائینی).
بل لا یجوز علی الأحوط. (آل یاسین).
[2] و الأظهر هو الجواز. (الخوئی).
الأحوط الترک. (الشیرازی).
و المنع أقوی. (النائینی).
[3] بل الجواز لا یخلو عن قوّة. (الجواهری).
فی القوّة نظر فیما کان منها أو من غیرها بنحو لا یکون فیه استعداد للأکل و إن جرت العادة علی أکله لبعض الفوائد. (الحکیم).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 390
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست