responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 181

بتقدیم تطهیر البدن و التیمّم و الصلاة مع نجاسة الثوب أو عریاناً علی اختلاف القولین، و لا یخلو ما ذکره من وجه [1]

[ (مسألة 24): إذا دار أمره بین ترک الصلاة فی الوقت أو شرب الماء النجس]

(مسألة 24): إذا دار أمره بین ترک الصلاة فی الوقت أو شرب الماء النجس کما إذا کان معه ما یکفی لوضوئه من الماء الطاهر و کان معه ماء نجس بمقدار حاجته لشربه، و مع ذلک لم یکن معه ما یتیمّم به بحیث لو شرب الماء الطاهر بقی فاقد الطهورین ففی تقدیم أیّهما إشکال [2]



[1] بل هو الوجه بناء علی ما قوّیناه آنفاً من الصلاة عاریاً مع انحصار الساتر فی النجس. (آل یاسین).
بل هو الأقوی بناء علی وجوب الصلاة عاریاً عند انحصار الساتر فی النجس. (البروجردی).
بل هو الأقوی. (الجواهری).
وجیه. (الحکیم).
بل هو المتعیّن علی ما هو الأقوی من وجوب الصلاة عاریاً مع الانحصار. (النائینی).
[2] لا یبعد تقدیم الصلاة بناء علی بطلان صلاة فاقد الطهورین. (الأصفهانی).
مع استلزام ترک الشرب ضرراً أو حرجاً یقدّم الشرب علی الصلاة، و إن کان الأحوط حینئذٍ الصلاة بلا طهور مع قضائها بعد الوقت عند التمکّن من الطهور. (آقا ضیاء).
حیث إنّ الأقرب صحّة فاقد الطهورین فلا إشکال فی تعیّن الطاهر للشرب. (الجواهری).
و الأقوی تقدیم الصلاة بناء علی بطلانها مع فقد الطهورین. (الحکیم).
لا إشکال فی لزوم تقدیم الصلاة. (الإمام الخمینی).
أظهره تقدیم الصلاة عن طهارة. (الخوئی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 181
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست