responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 613

لها الاستظهار بترک العبادة یوماً أو یومین أو إلی العشرة علی نحو ما مرّ فی الحیض [1]

[ (مسألة 10): النفساء کالحائض فی وجوب الغسل بعد الانقطاع أو بعد العادة]

(مسألة 10): النفساء کالحائض [2] فی وجوب الغسل بعد الانقطاع أو بعد العادة، أو العشرة فی غیر ذات العادة، و وجوب قضاء الصوم دون الصلاة، و عدم جواز وطئها و طلاقها، و مسّ کتابة القرآن و اسم اللّٰه، و قراءة آیات السجدة [3] و دخول المساجد و المکث فیها، و کذا فی کراهة الوطء بعد الانقطاع و قبل الغسل، و کذا فی کراهة الخضاب [4] و قراءة



بل یجب إلی أن نیة، تظهر الحال و لو ظنّاً. (الحکیم).
الظاهر وجوبه بیوم، و تتخیّر بعده بین الاستظهار بیومین أو إلی العشرة و عدمه. (الخوئی).
بل هو الأحوط. (الگلپایگانی).
[1] و قد تقدّم ما قوّیناه سابقاً فراجع. (آل یاسین).
و تقدّم ما هو الأقوی فیه. (النائینی).
[2] و تفترق عنها بأُمور منها الأقلّ، و منها أنّ الفاصل بین الحیضین لا بدّ من من عشرة بخلاف النفاسین، و منها انقضاء العدّة بالحیض دون النفاس، و غیر ذلک. (کاشف الغطاء).
[3] بل شی‌ء من سورها مطلقاً کما مرّ فی الحائض. (آل یاسین).
بل سورها و أبعاضها کما مرّ. (البروجردی).
بل سور العزائم و أبعاضها. (الإمام الخمینی).
حرمتها و حرمة دخول المساجد و المکث فیها علی النفساء لا تخلو عن إشکال. (الخوئی).
[4] فیه تأمّل، و کذا ما بعده. (الحکیم).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 613
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست