responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 577

[ (مسألة 10): لا فرق فی وجوب الکفّارة]

(مسألة 10): لا فرق فی وجوب الکفّارة بین کون المرأة حیّة أو میّتة [1]

[ (مسألة 11): إدخال بعض الحشفة کافٍ فی ثبوت الکفّارة]

(مسألة 11): إدخال بعض الحشفة کافٍ فی ثبوت الکفّارة علی الأحوط.

[ (مسألة 12): إذا وطئها بتخیّل أنّها أمته فبانت زوجته علیه کفّارة دینار، و بالعکس کفّارة الأمداد]

(مسألة 12): إذا وطئها بتخیّل أنّها أمته فبانت زوجته علیه کفّارة دینار، و بالعکس کفّارة الأمداد، کما أنّه إذا اعتقد کونها فی أوّل الحیض فبان الوسط أو الآخر أو العکس فالمناط الواقع.

[ (مسألة 13): إذا وطئها بتخیّل أنّها فی الحیض فبان الخلاف]

(مسألة 13): إذا وطئها بتخیّل أنّها فی الحیض فبان الخلاف لا شی‌ء علیه.

[ (مسألة 14): لا تسقط الکفّارة بالعجز عنها]

(مسألة 14): لا تسقط الکفّارة بالعجز عنها [2] فمتی تیسّرت وجبت، و الأحوط الاستغفار [3] مع العجز بدلًا عنها ما دام العجز [4]

[ (مسألة 15): إذا اتّفق حیضها حال المقاربة و تعمّد فی عدم الإخراج]

(مسألة 15): إذا اتّفق حیضها حال المقاربة و تعمّد فی عدم الإخراج وجبت الکفّارة [5]

[ (مسألة 16): إذا أخبرت بالحیض أو عدمه یسمع قولها]

(مسألة 16): إذا أخبرت بالحیض أو عدمه یسمع قولها [6] فإذا وطئها



[1] لا یخلو من إشکال و إن [کان] لا یخلو من وجه. (الإمام الخمینی).
الظاهر الانصراف عن المیّتة علی القول بالوجوب أو الاستحباب. (الخوانساری).
علی الأحوط. (الشیرازی).
[2] لا یبعد کون الاستغفار بدلًا مسقطاً. (الفیروزآبادی).
[3] و الأولی أن تتصدّق علی مسکین، و مع العجز الاستغفار بدلًا. (الإمام الخمینی).
هو لازم فی کلّ معصیة، أمّا بعنوان البدلیّة فالأحوط التصدّق علی مسکین. (الحکیم).
[4] لا یبعد السقوط بالاستغفار عند العجز. (الجواهری).
[5] محلّ تأمّل. (الإمام الخمینی).
[6] إلّا إذا کانت متّهمة و لو من حیث الأمارات الخارجیّة کما لو ادّعت الحیض فی شهر واحد ثلاث مرّات. (کاشف الغطاء).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 577
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست