responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 302

أو الموضوع [1] صحّ [2]

[ (مسألة 17): الأوانی من غیر الجنسین لا مانع منها]

(مسألة 17): الأوانی من غیر الجنسین لا مانع منها، و إن کانت أعلی و أغلی، حتّی إذا کانت من الجواهر الغالیة کالیاقوت و الفیروزج.

[مسألة 18): الذهب المعروف بالفرنکی لا بأس بما صنع منه]

(مسألة 18): الذهب المعروف بالفرنکی «1» [3] لا بأس بما صنع منه؛ لأنّه فی الحقیقة لیس ذهباً، و کذا الفضّة المسمّاة بالورشو، فإنّها لیست فضّة، بل هی صفر أبیض.

[ (مسألة 19): إذا اضطرّ إلی استعمال أوانی الذهب أو الفضّة فی الأکل]

(مسألة 19): إذا اضطرّ إلی استعمال أوانی الذهب أو الفضّة فی الأکل



قصوراً، و إلّا فلا یجدی فی کلّیة باب التزاحم. (آقا ضیاء).
إذا لم یکن عن تقصیر، و إلّا کان بحکم العمد علی الأقوی. (آل یاسین).
الأقوی هو البطلان مع الجهل بالحکم. (البروجردی).
إن کان معذوراً. (الجواهری).
إذا کان الجاهل بالحکم معذوراً. (الحکیم).
قصوراً، و مع التقصیر الأحوط البطلان فیما قلنا بالبطلان مع العمد احتیاطاً. (الإمام الخمینی).
إذا کان عن قصور، و إلّا کان محرّماً واقعاً و معصیةً فلا تصحّ العبادة. (الخوانساری).
[1] إن کان عن قصور. (الشیرازی).
[2] إذا فرض بطلان الوضوء أو الغسل مع العلم فالحکم بالصحّة فی فرض الجهل إنّما هو مع کونه عذراً شرعیّاً. (الخوئی).
إذا کان معذرواً، و أمّا إذا کان مقصّراً فالأظهر البطلان. (کاشف الغطاء).
[3] فیه تأمّل. (الفیروزآبادی).
______________________________
[1] الذهب الفرنکی: هو الذهب الأبیض المسمّی (الپلاتین).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 302
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست