responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 279

لما بقی منه فی الجوف [1]

[الرابع عشر: نزح المقادیر المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة فی البئر]

الرابع عشر: نزح المقادیر المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة فی البئر علی القول بنجاستها و وجوب نزحها.

[الخامس عشر: تیمّم المیّت بدلًا عن الأغسال عند فقد الماء]

الخامس عشر: تیمّم المیّت بدلًا عن الأغسال عند فقد الماء فإنّه مطهّر لبدنه علی الأقوی [2]

[السادس عشر: الاستبراء بالخرطات بعد البول، و بالبول بعد خروج المنیّ]

السادس عشر: الاستبراء بالخرطات بعد البول، و بالبول بعد خروج المنیّ، فإنّه مطهّر لما یخرج منه من الرطوبة المشتبهة، لکن لا یخفی أنّ عدّ هذا من المطهّرات من باب المسامحة، و إلّا ففی الحقیقة مانع عن الحکم بالنجاسة أصلًا.

[السابع عشر: زوال التغییر فی الجاری و البئر]

السابع عشر: زوال التغییر فی الجاری و البئر، بل مطلق النابع بأیّ وجه کان، و فی عدّ هذا منها أیضاً مسامحة، و إلّا ففی الحقیقة المطهّر هو الماء الموجود فی المادّة [3]

[الثامن عشر: غیبة المسلم]

الثامن عشر: غیبة المسلم فإنّها مطهّرة لبدنه أو لباسه أو فرشه



[1] تقدّم الإشکال فی طهارة ما عدا المتخلّف فی نفس اللحم المأکول. (آل یاسین).
قد مرّ التفصیل. (الگلپایگانی).
[2] الحکم بطهارة بدن المیّت بالتیمّم محتاج إلی التأمّل. (الجواهری).
فیه إشکال، و الأقرب بقاء بدنه علی النجاسة ما لم یغسل. (الخوئی).
مشکل. (الگلپایگانی).
و الأحوط الاجتناب. (الأصفهانی).
بل علی إشکال. (آل یاسین).
محلّ إشکال. (البروجردی، الحائری، الإمام الخمینی).
[3] قد مرّ الاحتیاط بالمزج فی تطهیر المیاه. (الگلپایگانی).
بل الماء الخارج المعتصم الممتزج. (الإمام الخمینی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 279
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست