لما بقی منه فی الجوف [1][الرابع عشر: نزح المقادیر المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة فی البئر]
الرابع عشر: نزح المقادیر المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة فی البئر علی القول بنجاستها و وجوب نزحها.
[الخامس عشر: تیمّم المیّت بدلًا عن الأغسال عند فقد الماء]
الخامس عشر: تیمّم المیّت بدلًا عن الأغسال عند فقد الماء فإنّه مطهّر لبدنه علی الأقوی [2]
[السادس عشر: الاستبراء بالخرطات بعد البول، و بالبول بعد خروج المنیّ]
السادس عشر: الاستبراء بالخرطات بعد البول، و بالبول بعد خروج المنیّ،
فإنّه مطهّر لما یخرج منه من الرطوبة المشتبهة، لکن لا یخفی أنّ عدّ هذا من
المطهّرات من باب المسامحة، و إلّا ففی الحقیقة مانع عن الحکم بالنجاسة
أصلًا.
[السابع عشر: زوال التغییر فی الجاری و البئر]
السابع عشر: زوال التغییر فی الجاری و البئر، بل مطلق النابع بأیّ وجه
کان، و فی عدّ هذا منها أیضاً مسامحة، و إلّا ففی الحقیقة المطهّر هو الماء
الموجود فی المادّة [3]
[الثامن عشر: غیبة المسلم]
الثامن عشر: غیبة المسلم فإنّها مطهّرة لبدنه أو لباسه أو فرشه
[1] تقدّم الإشکال فی طهارة ما عدا المتخلّف فی نفس اللحم المأکول. (آل یاسین). قد مرّ التفصیل. (الگلپایگانی). [2] الحکم بطهارة بدن المیّت بالتیمّم محتاج إلی التأمّل. (الجواهری). فیه إشکال، و الأقرب بقاء بدنه علی النجاسة ما لم یغسل. (الخوئی). مشکل. (الگلپایگانی). و الأحوط الاجتناب. (الأصفهانی). بل علی إشکال. (آل یاسین). محلّ إشکال. (البروجردی، الحائری، الإمام الخمینی). [3] قد مرّ الاحتیاط بالمزج فی تطهیر المیاه. (الگلپایگانی). بل الماء الخارج المعتصم الممتزج. (الإمام الخمینی).