responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 16

[ (مسألة 8): التقلید: هو الالتزام بالعمل بقول مجتهد]

(مسألة 8): التقلید: هو الالتزام بالعمل [1] بقول مجتهد



(الخوئی).
إن لم یطابق الواقع، أو فتوی من یجب علیه تقلیده. (الشیرازی).
إلّا مع تحقّق القربة و المطابقة. (الفیروزآبادی).
أی لا یحصل به یقین البراءة، فلو انکشف مطابقته للواقع و کان من المعاملات أو الإیقاعات أو الواجبات التوصلیّة بل و التعبّدیّة إذا حصلت منه نیّة القربة صحّ علی الأقوی، بل لا إشکال فی الصحّة. (کاشف الغطاء).
یأتی تفصیله إن شاء اللّٰه. (الگلپایگانی).
إذا خالف الواقع، أو کان عبادة و لم یتمکّن من قصد القربة لتزلزله و جهله. (النائینی) ..
[1] کونه العمل عن استناد لا یخلو من قوّة، و الاحتیاط بمعنی عدم العدول من الحیّ إلی الحیّ بعد الالتزام و قبل العمل و عدم البقاء إذا مات المجتهد قبل العمل لا ینبغی ترکه. (الشیرازی).
مع الأخذ للعمل، و هذا هو التقلید المصحّح للعمل، و أمّا ما هو الموضوع لجواز البقاء علی تقلید المیّت و عدم جواز العدول من الحیّ إلی الحیّ فهو الالتزام و الأخذ مع العمل. (الأصفهانی).
بل هو نفس العمل، و لا مدخلیّة للالتزام فی شی‌ء من الأحکام. (البروجردی).
فیه إشکال، بل لا یبعد کون التقلید عبارة عن متابعة المجتهد فی العمل بأن یکون معتمداً علی رأیه فی العمل. (الحائری).
بل هو العمل اعتماداً علی فتوی المجتهد. (الحکیم).
بل هو العمل مستنداً إلی فتوی المجتهد، و لا یلزم نشوؤه عن عنوان التقلید، و لا یکون مجرّد الالتزام و الأخذ للعمل محقّقاً له. (الإمام الخمینی).
الأقوی عدم تحقّق التقلید إلّا بالالتزام مع العمل. (الخوانساری).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 16
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست