اخيكَ الْحُسَيْنِ، يا مَوْلاىَ يا ابا عَبْدِاللَّهِ، انَا ضَيْفُ اللَّهِ وَضَيْفُكَ، وَجارُ اللَّهِ وَجارُكَ، وَلِكُلِّ ضَيْفٍ وَجارٍ قِرىً، وَقِراىَ فى هذَا الْوَقْتِ انْ تَسْئَلَ اللَّهَ سُبْحانَهُ وَتَعالى، انْ يَرْزُقَنى فَكاكَ رَقَبَتى مِنَ النَّارِ، انَّهُ سَميعُ الدُّعآءِ، قَريبٌ مُجيبٌ [1].
9. زيارة الحسين عليه السلام في هذا اليوم المعروفة بزيارة عاشوراء، فلها فضل عظيم.
وهي الزيارة التي تقرأ من قرب وبعد، فهي كيمياء السعادة، ومضت سابقاً في قسم الزيارات بعنوان «زيارة عاشوراء» (ص 260).
- چ چ-
[1]. بحار الأنوار: ج 98، ص 222، ح 34.