responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقه اهل بیت علیهم السلام - عربی المؤلف : موسسه دائرة المعارف فقه اسلامی    الجزء : 3  صفحة : 165

الاقتباس من الرسالة ، و3 : 333بعد الحديث 1613 ب 162، و3 : 334ب 165.

2 ـ المقنعص 43في أبواب الطهارة ، وص 112باب الجماعة وفضلها ، وص 151باب صلاة الاستخارة ، وص 273باب الحجّ ، وص 361باب المكاسب والتجارات ، قال : « أوصاني والدي علي بن الحسين بن موسى بن بابويه (رحمه‌ الله) فقال في وصيّته : اتّقِ اللّه‌ يا بنيّ . . . إلخ » . وهذا هو المورد الأوّل الذي عبّر فيه عن الرسالة بأنّها وصيّة ، فلاحظ ، وص 363الباب السابق ، قال : « وقال والدي (رحمه‌ الله) في وصيّته إليَّ . . . » ، وص 375باب الدين وفيه ما في الباب السابق ، وص 400باب القضاء والأحكام ، وص 401باب القضاء والأحكام ، وص 403الباب السابق ، وص 453أبواب الحدود وفيه : « قال والدي (رحمه‌ الله) في وصيّته إليَّ . . » ، وص 502باب المواريث ، وص 506باب المواريث ، وص 541باب النوادر .

3 ـ الهداية :ص 24باب غسل الميّت ، وص 46باب رقم 92.

4 ـ علل الشرائع 1 : 307/1ب 256، و2 : 437/2ب 175.

5 ـ ثواب الأعمال : 42بعد الحديث 7 في ثواب تقليم الأظافر .

6 ـ الخصال 1: 333/32باب الستّة تحت عنوان : ( من السنّة التوجّه في ستّ صلوات ) ، و2 : 521بعد الحديث 10أبواب العشرين وما فوقه تحت عنوان : ( صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد بخمس وعشرين درجة ) .

هذا آخر ما وقفت عليه في كتب الصدوق من النقل المباشر عن الرسالة مع تصريحه بذلك ، أمّا الموارد التي نقلها من الرسالة ولم يصرّح بالنقل منها ، فقد تكون كثيرة ، واستقصاؤها يتطلّب وقتاً طويلاً ، وإليك بعضها :

جاء في الهداية ص 21قوله : « ولا بأس بتبعيض الغسل ، تغسل يديك . . . » . وهذا الكلام نسبه الصدوق في الفقيه الباب 38إلى رسالة أبيه ، وكذلك قوله في الهداية ص 21: « الجنب إذا عرق ثوبه . . . » فقد نسبه في المقنع في أبواب الطهارة إلى رسالة أبيه ، وفي




اسم الکتاب : فقه اهل بیت علیهم السلام - عربی المؤلف : موسسه دائرة المعارف فقه اسلامی    الجزء : 3  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست