responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 1  صفحة : 415

زَيْدٍ، أَرْسَلَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَطْلُبُ مِنْهُ رَايَةَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) الْعِقَابَ، فَقَالَ: يَا جَارِيَةُ هَاتِي.

فِي شِهَابِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ‌

785 مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ هِشَامٍ‌[1] عَنْ شِهَابِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ، قَالَ:، قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَا شِهَابُ يَكْثُرُ الْقَتْلُ فِي أَهْلِ بَيْتٍ مِنْ قُرَيْشٍ حَتَّى يُدْعَى الرَّجُلُ مِنْهُمْ إِلَى الْخِلَافَةِ فَيَأْبَاهَا، ثُمَّ قَالَ: يَا شِهَابُ وَ لَا تَقُلْ إِنِّي عَنَيْتُ بَنِي عَمِّي هَؤُلَاءِ! فَقَالَ: شِهَابٌ أَشْهَدُ أَنَّهُ عَنَاهُمُ.

786 مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ بَشَّارٍ الْوَاسِطِيِّ، عَنْ دَاوُدَ الرَّقِّيِّ، قَالَ:، كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) فَذَكَرَ شِهَابَ بْنَ عَبْدِ رَبِّهِ فَقَالَ: وَ اللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَأَصِلَنَّهُ‌[2] وَ اللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَأُخْبِرَنَّهُ.

787 مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنِي الْعَبَّاسُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ، عَنْ شِهَابِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ، أَنَّهُ ضَرَبَهُ‌


[1]- في حاشية النسختين: فى الأصل عن هشام بن هشام. و كذلك كان في المطبوعة.

[2]- و النسخ في هذه الكلمة و في( لأحبرنه) مختلفة: لأظلنّه، لاضلنه، لاقتلنه، لأجبرنه، لاحيرنه.

اسم الکتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 1  صفحة : 415
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست