وعن المعتبر
تحريم النقش مطلقاً ، مستدلا بهذه ، وبأنّه لم يفعل في زمن النبيّ صلىاللهعليهوآله ولا الصحابة فهو بِدعة [٣] ، وهو ضعيف.
وتستحبّ
عمارتها بالمرمّة والعبادة ، للاية [٤] ، وصحيحة عليّ بن جعفر المروية في العِلل [٥] ، ورواية السكوني المروية في ثواب الأعمال [٦].
وفي الحديث
القدسي : «إنّ بيوتي في أرضي المساجد ، وإنّ زوّاري فيها عمّارها ، فطوبى لعبد
تطهّر في بيته ثمّ زارني في بيتي ، فحقّ على المزور أن يكرم زائره» [٧].
وكثرة الاختلاف
إليها وملازمتها ، ولا يتأكّد إذا كانت الأرض مبتلّة.