وفي مرسلة ابن
أبي عمير ، عن بعض أصحابه ، عن الصادق عليهالسلام : في التمثال يكون في البساط فتقع عينك عليه وأنت تصلّي
، قال : «إن كان بعين واحدة فلا بأس ، وإن كان له عينان فلا» [٣] وفي معناها غيرها من الأخبار [٤].
والأولى
تغطيتها أيضاً.
ومنها : بيت
فيه كلب أو إناء يُبال فيه.
ومنها : بيوت
النار ، وحرّمها أبو الصلاح [٥] ، وخصّصها في المدارك بما كان معدّاً لعبادتها [٦] ، وعمّمها العلّامة لكلّ بيت معدّ للنار ، لأنّ في
الصلاة فيها تشبيهاً بعبادتها [٧] ، ولا تحضرني الان رواية تدلّ عليه.
ومنها : ما
واجهه مصحف مفتوح ، لموثّقة عمّار [٨] ، وحرّمها أبو الصلاح [٩].
ورواية عليّ بن
جعفر في قرب الإسناد تعطي كراهة ما يشغله من خاتم منقوش