responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مفتاح الکرامة فی شرح قواعد العلامة (ط-جماعة المدرسين) المؤلف : الحسيني العاملي، السید جواد    الجزء : 14  صفحة : 568

و فی ألواح الدکاکین إشکال، من حیث إنّها تنقل و تحوّل فصارت کالفرش، و من حیث إنّها أبواب لها، (1)
______________________________
و جامع الشرائع [1] و الشرائع [2] و التذکرة [3] و التحریر [4] و الإرشاد [5] و الدروس [6] و اللمعة [7] و جامع المقاصد [8] و الروضة [9] و المسالک [10] و مجمع البرهان [11] و الکفایة [12]» لأنّها من توابع المغالیق. و المراد غیر مفتاح القفل، لأنّه تابع لغلقه کما صرّح به المحقّق الثانی 13 و الشهید الثانی 14.
قوله: (و فی ألواح الدکاکین إشکال، من حیث إنّها تنقل و تحوّل فصارت کالفرش، و من حیث إنّها أبواب لها)
فأشبهت الباب المثبت، و الأقرب دخولها کما هو خیرة «التذکرة [15] و الدروس 16 و المسالک 17» لقضاء العرف و جعلها منقولة نوع ارتفاق لئلّا یضیق الموضع بها، لأنّ کبرها مطلوب لاستنارة المکان، فلو أثبتت لمنعت جملة منه، و هی فی هذا العصر مثبّتة.


(1) الجامع للشرائع: فیما یدخل فی المبیع ص 270.
(2) شرائع الإسلام: فیما یدخل فی المبیع ج 2 ص 27.
(3) تذکرة الفقهاء: فیما یندرج فی المبیع ج 1 ص 572 س 16.
(4) تحریر الأحکام: فیما یدخل فی المبیع ج 2 ص 328.
(5) إرشاد الأذهان: فیما یندرج فی المبیع ج 1 ص 380.
(6) (6 و 16) الدروس الشرعیة: فیما یدخل فی المبیع ج 3 ص 208.
(7) اللمعة الدمشقیة: فیما یدخل فی المبیع ص 132.
(8) (8 و 13) جامع المقاصد: فیما یندرج فی المبیع ج 4 ص 373.
(9) الروضة البهیة: فیما یدخل فی المبیع ج 3 ص 531.
(10) (10 و 14 و 17) مسالک الأفهام: فیما یدخل فی المبیع ج 3 ص 229.
(11) مجمع الفائدة و البرهان: فیما یندرج فی المبیع ج 8 ص 497.
(12) کفایة الأحکام: فیما یدخل فی المبیع ج 1 ص 483.
(15) تذکرة الفقهاء: فیما یندرج فی المبیع ج 1 ص 572 س 17.
اسم الکتاب : مفتاح الکرامة فی شرح قواعد العلامة (ط-جماعة المدرسين) المؤلف : الحسيني العاملي، السید جواد    الجزء : 14  صفحة : 568
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست