[١] لما تقدم في صحيح زرارة : « وإن أفضيت بهما إلى
الأرض فهو أفضل » [٢].
[٢] ففي خبر السكوني ، قال علي (ع) : « إني
لأكره للرجل أن أرى جبهته جلحاء ليس فيها أثر السجود » [٣] ، وفي
خبر جابر عن أبي جعفر (ع) : « إن أبي علي بن الحسين (ع) كان أثر السجود في جميع
مواضع سجوده فسمي السجاد لذلك » [٤] الى غير ذلك.
[٣] كما عن الأكثر
أو المشهور. لموثق أبي بصير عن
أبي عبد الله (ع) قال (ع) : « لا تقع بين السجدتين » [٥] ، وفيما يحضرني من نسخة التهذيب عن معاوية بن عمار وابن مسلم والحلبي
قال (ع) : « لا تقع في الصلاة بين السجدتين كإقعاء الكلب » [٦]. لكن في نسخة
الوسائل عن التهذيب : قالوا : «
لا تقع في .. » [٧]
[١] الوسائل باب :
٢٣ من أبواب السجود والحديث المذكور : ٤.