responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 3  صفحة : 56

أربعة أقدام، كما في النهاية [1] و الوسيلة [2] و المصباح [3] و مختصره [4] و النافع [5] و الشرائع [6] لأخبار الذراعين [7] و العلة في ذلك نحو قول الصادق (عليه السلام) في خبر عمّار: و للرجل أن يصلّي من نوافل الاولى ما بين الاولى إلى أن يمضي أربعة أقدام [8] الخبر.

و من قال بامتداد نافلة الظهر إلى المثل، قال هنا بالمثلين، لمثل ما مرّ. و من استثنى هناك قدر إيقاع الفريضة استثناه هنا أيضا إلّا الشيخ في الجمل [9] و المبسوط.

و نص في المبسوط على امتدادها إلى آخر وقت المختار الذي هو الزيادة مثلين [10]، و نحوه الإصباح [11].

و سمعت عبارة الحلبي هنا، و أنّ عنده آخر وقت العصر للمختار المثلان، و للمضطر الغروب [12].

و وقت نافلة المغرب

بعدها إلى ذهاب الشفق المغربي، كما في النهاية [13] و الوسيلة [14] و الغنية [15] و المهذب [16] و المصباح [17] و مختصره [18] و الإشارة [19] و الشرائع [20] و النافع [21] و شرحه [22]، للنهي في الأخبار [23] عن


[1] النهاية و نكتها: ج 1 ص 280.

[2] الوسيلة: ص 83.

[3] مصباح المتهجد: ص 24.

[4] لا يوجد لدينا.

[5] المختصر النافع: ص 22.

[6] شرائع الإسلام: ج 1 ص 62.

[7] وسائل الشيعة: ج 3 ص 167 ب 36 من أبواب المواقيت.

[8] وسائل الشيعة: ج 3 ص 178 ب 40 من أبواب المواقيت ح 1.

[9] الجمل و العقود: ص 60.

[10] المبسوط: ج 1 ص 76.

[11] إصباح الشيعة (سلسلة الينابيع الفقهية): ج 4 ص 609.

[12] الكافي في الفقه: ص 137.

[13] النهاية و نكتها: ج 1 ص 281.

[14] الوسيلة: ص 83.

[15] الغنية (الجوامع الفقهية): ص 494 س 26.

[16] المهذب: ج 1 ص 70.

[17] مصباح المتهجد: ص 24.

[18] لا يوجد لدينا.

[19] إشارة السبق: ص 85.

[20] شرائع الإسلام: ج 1 ص 62.

[21] المختصر النافع: ص 22.

[22] المعتبر: ج 2 ص 53.

[23] وسائل الشيعة: ج 3 ص 164 ب 35 من أبواب المواقيت.

اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 3  صفحة : 56
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست