إلى غيره مستحبا صرفا. و ليس هذا استعمالا للّفظ في معنيين- كما لا يخفى.
[مع أنّ غالب أدلّة الندب على وجه بيان الثواب و لا يفيد المطلوبية، فافهم و تأمّل] [1].
[1] ما بين المعقوفتين جاء في «ج» و «ع» و «م» قبل قوله في صفحة 224: «فإذا طلب حقيقة ..» انظر الهامش 1 هناك.