الوجوب، مع أنّ كثيرا من الأخبار الواردة في الباب منادية بالاستحباب، مثل قوله (صلّى اللّه عليه و آله) في الخبر المحكيّ عن الإرشاد: «إنّ البخيل كلّ البخيل من ذكرت عنده فلم يصلّ عليّ» [1] و نحوه المحكيّ عن معاني الأخبار [2] و قوله (صلّى اللّه عليه و آله): «من ذكرت عنده فلم يصلّ عليّ أخطأ طريق الجنّة» [3].
إلى غير ذلك من أمثال هذه الأخبار [4] التي يسمع منها صيحة الاستحباب [5].