[2] في «ق» زيادة: «الذي»، و الظاهر أنّه قد ترك الشطب عليها سهوا، فإنّ العبارة كانت هكذا: الفرض الذي يجوز، فشطب على يجوز، و أبدله بقوله: إلّا في المعادة.
[3] هذا آخر ما ورد في الصفحة اليمنى من الورقة 189، و تبدأ الصفحة اليسرى بقوله:
«و اعلم أنّ هذه الأخبار .. إلخ»، و هي غير مرتبطة بما سبق، و تتضمّن البحث عن العدالة. و الظاهر سقوط ورقة أو أوراق هنا، فلاحظ.