responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علل الشرائع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 145

12 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ بْنِ نَفِيسٍ الْمِصْرِيُّ (رحمه الله) قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَخِي سياب الْعَطَّارُ الْكُوفِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِالْكُوفَةِ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْهُذَيْلِ أَبُو الْعَبَّاسِ الْهَمْدَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ الْفَتْحُ بْنُ قُرَّةَ السَّمَرْقَنْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ أَبُو أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيُّ اعْرِضُوا حُبَّ عَلِيٍّ عَلَى أَوْلَادِكُمْ فَمَنْ أَحَبَّهُ فَهُوَ مِنْكُمْ وَ مَنْ لَمْ يُحِبَّهُ فَاسْأَلُوا أُمَّهُ مِنْ أَيْنَ جَاءَتْ بِهِ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ص) يَقُولُ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ أَوْ وَلَدُ زِنْيَةٍ أَوْ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَ هِيَ طَامِثٌ

121 باب العلة التي من أجلها ترك الناس عليا (ع) و عدلوا عنه إلى غيره مع معرفتهم بفضله

" 1 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْمُكَتِّبُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الطَّيِّبِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَرَّاقُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ دُرَيْدٍ الْأَزْدِيُّ الْعَمَّانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَرَجِ الرِّيَاشِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو زَيْدٍ النَّحْوِيُّ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الْخَلِيلَ بْنَ أَحْمَدَ الْعَرُوضِيُّ فَقُلْتُ لَهُ لِمَ هَجَرَ النَّاسُ عَلِيّاً (ع) وَ قُرْبَاهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ص) قُرْبَاهُ وَ مَوْضِعُهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ مَوْضِعُهُ وَ عَنَاهُ فِي الْإِسْلَامِ عَنَاهُ فَقَالَ بَهَرَ وَ اللَّهِ نُورُهُ أَنْوَارَهُمْ وَ غَلَبَهُمْ عَلَى صَفْوِ كُلِّ مَنْهَلٍ وَ النَّاسُ إِلَى أَشْكَالِهِمْ أَمْيَلُ أَ مَا سَمِعْتَ قَوْلَ الْأَوَّلِ يَقُولُ

وَ كُلُّ شَكْلٍ لِشَكْلِهِ إِلْفٌ * * * أَ مَا تَرَى الْفِيلَ يَأْلَفُ الْفِيلَا

قَالَ وَ أَنْشَدَنَا الرِّيَاشِيُّ فِي مَعْنَاهُ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ الْأَحْنَفِ

وَ قَائِلٌ كَيْفَ تَهَاجَرْتُمَا * * * فَقُلْتُ قَوْلًا فِيهِ إِنْصَافٌ

لَمْ يَكُ مِنْ شَكْلِي فَهَاجَرْتُهُ * * * وَ النَّاسُ أَشْكَالٌ وَ أُلَّافٌ

2 حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ حَكِيمٍ الْعَسْكَرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ رِعْلٌ الْعَبْشَمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا ثُبَيْتُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو الْأَحْوَصِ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ

اسم الکتاب : علل الشرائع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 145
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست