علل الشرائع - الشيخ الصدوق - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : علل الشرائع المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 311

1 باب العلة التي من أجلها سميت السماء سماء و الدنيا دنيا و الآخرة آخرة و العلة التي من أجلها سمي آدم آدم و حواء حواء و الدرهم درهما و الدينار دينارا و العلة التي من أجلها قيل للفرس أجد و للبغلة عد و العلة التي من أجلها قيل للحمار حر	1
2 باب العلة التي من أجلها عبدت النيران	3
3 باب العلة التي من أجلها عبدت الأصنام	3
4 باب العلة التي من أجلها سمي العود خلافا	4
5 باب العلة التي من أجلها تنافرت الحيوان من الوحوش و الطير و السباع و غيرها	4
6 باب العلة التي من أجلها صار في الناس من هو خير من الملائكة و صار فيهم من هو شر من البهائم	4
7 باب العلة التي من أجلها صارت الأنبياء و الرسل و الحجج (ص) أفضل من الملائكة	5
8 باب في أنه لم يجعل شيء إلا لشيء	8
9 باب علة خلق الخلق و اختلاف أحوالهم	9
10 باب العلة التي من أجلها سمي آدم آدم	14
11 باب العلة التي من أجلها سمي الإنسان إنسانا	15
12 باب العلة التي من أجلها خلق الله عز و جل آدم من غير أب و أم و خلق عيسى من غير أب و خلق سائر الخلق من الآباء و الأمهات	15
13 باب العلة التي من أجلها جعل الله عز و جل الأرواح في الأبدان بعد أن كانت مجردة عنها في أرفع محل	15
14 باب العلة التي من أجلها سميت حواء حواء	16
15 باب العلة التي من أجلها سميت المرأة مرأة	16
16 باب العلة التي من أجلها سميت النساء نساء	17
17 باب علة كيفية بدء النسل	17
18 باب ما ذكره محمد بن بحر الشيباني المعروف بالرهني (رحمه الله) في كتابه من قول مفضلو الأنبياء و الرسل و الأئمة و الحجج (صلوات الله عليهم أجمعين على الملائكة)	20
19 باب العلة التي من أجلها سمي إدريس إدريسا ع	27
20 باب العلة التي من أجلها سمي نوح (ع) نوحا	28
21 باب العلة التي من أجلها سمي نوح عَبْداً شَكُوراً	29
22 باب العلة التي من أجلها سمي الطوفان طوفانا و علة القوس	29
23 باب العلة التي من أجلها أغرق الله عز و جل الدنيا كلها في زمن نوح ع	30
24 باب العلة التي من أجلها سميت قرية نوح قرية الثمانين	30
25 باب العلة التي من أجلها قال الله عز و جل لنوح في شأن ابنه إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ	30
26 باب العلة التي من أجلها سمي النجف نجف	31
27 باب العلة التي من أجلها قال نوح إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبادَكَ وَ لا يَلِدُوا إِلّا فاجِراً كَفّاراً	31
28 باب العلة التي من أجلها صار في الناس السودان و الترك و السقالبة و يأجوج و مأجوج	31
29 باب العلة التي من أجلها أحب الله عز و جل لأنبيائه (ع) الحرث و الرعي	32
30 باب العلة التي من أجلها سميت الريح التي أهلك الله بها عادا الرِّيحَ الْعَقِيمَ و العلة التي من أجلها كثر الرمل في بلاد عاد و العلة التي من أجلها لا ترى في ذلك الرمل جبل و العلة التي من أجلها سميت عاد إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ	33
31 باب العلة التي من أجلها سمي إبراهيم (ع) إبراهيم	34
32 باب العلة التي من أجلها اتَّخَذَ اللّهُ عز و جل إِبْراهِيمَ خَلِيلًا	34
33 باب العلة التي من أجلها قال الله عز و جل وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفّى	37
34 باب العلة التي من أجلها دفن إسماعيل أمه في الحجر	37
35 باب العلة التي من أجلها سمي الأفراس جياد	37
36 باب العلة التي من أجلها تمنى إبراهيم الموت بعد كراهته له	38
37 باب العلة التي من أجلها سمي ذو القرنين ذا القرنين	39
38 باب العلة التي من أجلها سمي أصحاب الرس أَصْحابَ الرَّسِّ و العلة التي من أجلها سمت العجم شهورها بآبانماه و آذرماه و غيرها إلى آخرها	40
39 باب العلة التي من أجلها سمي يعقوب يعقوب و العلة التي من أجلها سمي إسرائيل (ع)	43
40 باب العلة التي من أجلها يبتلى النبيون و المؤمنون	44
41 باب العلة التي من أجلها امتحن الله عز و جل يعقوب و ابتلاه بالرؤيا التي رآها يوسف حتى جرى من أمره ما جرى	45
42 باب العلة التي من أجلها قال إخوة يوسف ليوسف (ع) إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ	50
43 باب العلة التي من أجلها أذن مؤذن العير التي فيها إخوة يوسف أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ	51
44 باب العلة التي من أجلها قال يعقوب لبنيه يا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَ أَخِيهِ	52
45 باب العلة التي من أجلها وجد يعقوب ريح يوسف من مسيرة عشرة أيام	53
46 باب العلة التي من أجلها قال يوسف لإخوته لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ للوقت و يعقوب قال لهم سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي	54
47 باب العلة التي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف نبي	55
48 باب العلة التي من أجلها تزوج يوسف زليخا	55
49 باب العلة التي من أجلها سمي موسى موسى ع	56
50 باب العلة التي من أجلها اصطفى الله عز و جل موسى لكلامه دون خلقه	56
51 باب العلة التي من أجلها جعل الله عز و جل موسى خادما لشعيب ع	57
52 باب العلة التي من أجلها لم يقتل فرعون موسى (ع) لما قال ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى	57
53 باب العلة التي من أجلها أغرق الله عز و جل فرعون	58
54 باب العلة التي من أجلها سمي الخضر خضرا و علل ما أتاه مما يسخطه موسى (ع) من خرق السفينة و قتل الغلام و إقامة الجدار	59
55 باب العلة التي من أجلها قال الله تعالى لموسى حين كلمه فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ و علة قول موسى وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي	66
56 باب العلة التي من أجلها قال الله عز و جل لموسى و هارون اذْهَبا إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى	67
57 باب العلة التي من أجلها سمي الجبل الذي كان عليه موسى لما كلمه الله عز و جل طور سيناء	67
58 باب العلة التي من أجلها قال هارون لموسى (ع) يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَ لا بِرَأْسِي و لم يقل يا ابن أبي	68
59 باب العلة التي من أجلها حرم الصيد على اليهود يوم السبت	69
60 باب العلة التي من أجلها سمي فرعون ذا الأوتاد	69
61 باب العلة التي من أجلها تمنى موسى (ع) الموت و العلة التي من أجلها لا يعرف قبره	70
62 باب العلة التي من أجلها قال سليمان (ع) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَ هَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي	71
63 باب العلة التي من أجلها زيد في حروف اسم سليمان حرف من حروف اسم أبيه داود (ع) و العلة التي من أجلها سمي داود داود (ع) و العلة التي من أجلها سخرت الريح لسليمان (ع) و العلة التي من أجلها تبسم من قول النملة ضاحكا	72
64 باب العلة التي من أجلها صار عند الأرضة حيث كانت ماء و طين	72
65 باب العلة التي من أجلها ابتلي أيوب النبي (ص)	75
66 باب العلة التي من أجلها صرف الله عز و جل العذاب عن قوم يونس و قد أظلهم و لم يصرف العذاب عن أمة قد أظلهم غيرهم	77
67 باب العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل (ع) صادق الوعد	77
68 باب العلة التي من أجلها صار الناس أكثر من بني آدم	78
69 باب العلة التي من أجلها توقد النصارى النار ليلة الميلاد و تلعب بالجوز	79
70 باب العلة التي من أجلها لم يتكلم النبي (ص) بالحكمة حين خرج من بطن أمه كما تكلم عيسى (ع)	79
71 باب العلة التي من أجلها قتل الكفار زكريا (ع)	80
72 باب العلة التي من أجلها سمي الحواريون الحواريين و العلة التي من أجلها سميت النصارى نصارى	80
73 باب العلة التي من أجلها لا يجوز ضرب الأطفال على بكائهم	81
74 باب علة جفاف الدموع و قسوة القلوب و نسيان الذنوب	81
75 باب علة المشوهين في خلقهم	82
76 باب العلة التي من أجلها صارت العاهات في أهل الحاجة أكثر	82
77 باب العلة في خروج المؤمن من الكافر و خروج الكافر من المؤمن و العلة في إصابة المؤمن السيئة و في إصابة الكافر الحسنة	82
78 باب علة الذنب و قبول التوبة	84
79 باب العلة التي من أجلها صار بين الناس الايتلاف و الاختلاف	84
80 باب العلة التي من أجلها تكون في المؤمنين حدة و لا تكون في مخالفيهم	85
81 باب علة المرارة في الأذنين و العذوبة في الشفتين و الملوحة في العينين و البرودة في الأنف	86
82 باب العلة التي من أجلها صار الناس يعقلون و لا يعلمون	92
83 باب العلة التي من أجلها أوسع الله عز و جل في أرزاق الحمقى	92
84 باب العلة التي من أجلها يغتم الإنسان و يحزن من غير سبب و يفرح و يسر من غير سبب	93
85 باب علة النسيان و الذكر و علة شبه الرجل بأعمامه و أخواله	94
86 باب العلة التي من أجلها صار العقل واحدا في كثير من الناس	98
87 باب علل ما خلق في الإنسان من الأعضاء و الجوارح	98
88 باب العلة التي من أجلها صار أبغض الأشياء إلى الله عز و جل الأحمق	101
89 باب العلة التي من أجلها لا ينبت الشعر في بطن الراحة و ينبت في ظاهرها	101
90 باب العلة التي من أجلها صارت التحية بين الناس السلام عليكم و رحمة الله و بركاته	102
91 باب علة سرعة الفهم و إبطائه	102
92 باب علة حسن الخلق و سوء الخلق	103
93 باب العلة التي من أجلها لا يجور أن يقول الرجل لولده هذا لا يشبهني و لا يشبه آبائي	103
94 باب العلة التي من أجلها تجد الآباء بالأبناء ما لا تجد الأبناء بالآباء	103
95 باب علة الشيب و ابتدائه	104
96 باب علة الطبائع و الشهوات و المحبات	104
97 باب علة المعرفة و الجحود	117
98 باب علة احتجاب الله جل جلاله عن خلقه	119
99 باب علة إثبات الأنبياء و الرسل (ص) و علة اختلاف دلائلهم	119
100 باب علة المعجزة	122
101 باب العلة التي من أجلها سمي أولو العزم أولي العزم	122
102 باب العلة التي من أجلها أمر الله تعالى بطاعة الرسل و الأئمة ص	123
103 باب العلة التي من أجلها يحتاج إلى النبي و الإمام (ع)	123
104 باب العلة التي من أجلها صار النبي (ص) أفضل الأنبياء (ع)	124
105 باب العلة التي من أجلها سمي النبي (ص) الأمي	124
106 باب العلة التي من أجلها سمي النبي (ص) محمدا و أحمد و أبا القاسم و بشيرا و نذيرا و داعيا و ماحيا و عاقبا و حاشرا و أحيد و موقفا و معقبا	126
107 باب العلة التي من أجلها قال الله عز و جل لنبيه (ص) فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ	129
108 باب علة تسليم النبي (ص) على الصبيان	130
109 باب العلة التي من أجلها سمي النبي (ص) يتيما	130
110 باب العلة التي من أجلها أيتم الله عز و جل نبيه (ص)	131
111 باب العلة التي من أجلها لم يبق لرسول الله (ص) ولد	131
112 باب علة المعراج	131
113 باب العلة التي من أجلها لم يسأل النبي (ص) ربه عز و جل التخفيف عن أمته من خمسين صلاة حتى سأله موسى و العلة التي من أجلها لم يسأل التخفيف عنهم من خمس صلوات	132
114 باب علة محبة النبي (ص) لعقيل بن أبي طالب حبين	133
115 باب العلة التي من أجلها كان رسول الله (ص) يحب الذراع أكثر من حبه لسائر أعضاء الشاة	134
116 باب العلة التي من أجلها سمي الأكرمون على الله تعالى محمدا و عليا و فاطمة و الحسن و الحسين (صلوات الله عليهم)	134
117 باب العلة التي من أجلها وجبت محبة الله تبارك و تعالى و محبة رسوله و أهل بيته (ص) على العباد	139
118 باب علة عشق الباطل	140
119 باب علة وجوب الحب في الله و البغض فيه و الموالاة	140
120 باب في أن علة محبة أهل البيت (ع) طيب الولادة و أن علة بغضهم خبث الولادة	141
121 باب العلة التي من أجلها ترك الناس عليا (ع) و عدلوا عنه إلى غيره مع معرفتهم بفضله	145
122 باب العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين (ع) مجاهدة أهل الخلاف	146
123 باب العلة التي من أجلها قاتل أمير المؤمنين (ع) أهل البصرة و ترك أموالهم	154
124 باب العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين فدك لما ولي الناس	154
125 باب العلة التي من أجلها كنى رسول الله (ص) أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أبا تراب	155
126 باب العلة التي من أجلها كان أمير المؤمنين (ع) يتختم بأربعة خواتيم	157
127 باب علة تختم أمير المؤمنين (ص) في يمينه	158
128 باب علة الصلع في رأس أمير المؤمنين (ع) و العلة التي من أجلها سمي الأنزع البطين	159
129 باب العلة التي من أجلها سمي علي بن أبي طالب أمير المؤمنين و العلة التي من أجلها سمي سيفه ذا الفقار و العلة التي من أجلها سمي القائم قائما و المهدي مهديا	160
130 باب العلة التي من أجلها صار علي بن أبي طالب قسيم الله بين الجنة و النار	161
131 باب العلة التي من أجلها أوصى رسول الله (ص) إلى علي دون غيره	166
132 باب علة تربية النبي (ص) لأمير المؤمنين (ع)	169
133 باب العلة التي من أجلها ورث علي بن أبي طالب (ع) رسول الله (ص) دون غيره	169
134 باب العلة التي من أجلها دخل أمير المؤمنين (ع) في الشورى	170
135 باب العلة التي من أجلها خرج بعض الأئمة (ع) بالسيف و بعضهم لزم منزله و سكت و بعضهم أظهر أمره و بعضهم أخفى أمره و بعضهم نشر العلوم و بعضهم لم ينشرها	171
136 باب العلة التي من أجلها دفع النبي (ص) إلى علي (ع) سهمين و قد استخلفه على أهله بالمدينة	172
137 باب العلة التي من أجلها صار علي بن أبي طالب أول من يدخل الجنة	172
138 باب العلة التي من أجلها لم يخضب أمير المؤمنين (ع)	173
139 باب العلة التي من أجلها لم يطق أمير المؤمنين (ع) حمل رسول الله (ص) لما أراد حط الأصنام من سطح الكعبة	173
140 باب العلة التي من أجلها قال رسول الله (ص) من بشرني بخروج آذار فله الجنة	175
141 باب العلة التي من أجلها قال رسول الله (ص) ما أظلت الخضراء و لا أقلت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر	176
142 باب العلة التي من أجلها سميت فاطمة (ع) فاطمة	178
143 باب العلة التي من أجلها سميت فاطمة الزهراء (ع) زهراء	179
144 باب العلة التي من أجلها سميت فاطمة (ع) البتول و كذلك مريم (ع)	181
145 باب العلة التي من أجلها كانت فاطمة (ع) تدعو لغيرها و لا تدعو لنفسها	181
146 باب العلة التي من أجلها سميت فاطمة (ع) محدثة	182
147 باب العلة التي من أجلها كان رسول الله (ص) يكثر تقبيل فاطمة ع	183
148 باب العلة التي من أجلها غسل فاطمة أمير المؤمنين لما توفيت	184
151 باب العلة التي من أجلها أمر خالد بن الوليد بقتل أمير المؤمنين (ع)	190
152 باب علة إثبات الأئمة (ص)	192
153 باب العلة التي من أجلها لا تخلو الأرض من حجة الله عز و جل على خلقه	195
154 باب العلة التي من أجلها سد رسول الله (ص) الأبواب كلها إلى المسجد و ترك باب علي (ع)	201
155 باب العلة التي من أجلها يجب أن يكون الإمام معروف القبيلة معروف الجنس معروف النسب معروف البيت و العلة التي من أجلها يجب أن يكون الإمام أعلم الخلق و أسخى الخلق و أشجع الخلق و أعف الخلق معصوما من الذنوب	202
156 باب العلة التي من أجلها صارت الإمامة في ولد الحسين دون الحسن (ص)	205
157 باب العلة التي من أجلها لا يسع الأمة إلا معرفة الإمام بعد النبي (ص) و يسعهم أن لا يعرفوا الأئمة الذين كانوا قبله	210
158 باب العلة التي من أجلها سار أمير المؤمنين (ع) بالمن و الكف و يسير القائم بالبسط و السبي	210
159 باب العلة التي من أجلها صالح الحسن بن علي (ص) معاوية بن أبي سفيان و داهنه و لم يجاهده	210
160 باب السبب الداعي للحسن (ص) إلى موادعة معاوية و ما هو و كيف هو	220
161 باب العلة التي من أجلها لم يدفن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) مع رسول الله (ص)	225
162 باب العلة التي من أجلها صار يوم عاشوراء أعظم الأيام مصيبة	225
163 باب علة إقدام أصحاب الحسين (ع) على القتل	229
164 باب العلة التي من أجلها يقتل القائم (ع) ذراري قتلة الحسين (ع) بفعال آبائها	229
165 باب العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين زين العابدين	229
166 باب العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين (ع) السجاد	232
167 باب العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين (ع) ذا الثفنات	233
168 باب العلة التي من أجلها سمي أبو جعفر محمد بن علي (ع) الباقر	233
169 باب العلة التي من أجلها سمي أبو عبد الله جعفر بن محمد (ع) الصادق	234
170 باب العلة التي من أجلها سمي موسى (ع) الكاظم	235
171 باب العلة التي من أجلها قيل بالوقف على موسى بن جعفر (ع)	235
172 باب العلة التي من أجلها سمي علي بن موسى الرضا (ع)	236
173 باب العلة التي من أجلها قبل الرضا (ع) من المأمون ولاية عهده	237
174 باب علة قتل المأمون للرضا (ع) بالسم	239
175 باب العلة التي من أجلها سمي محمد بن علي بن موسى (ع) التقي و علي بن محمد بن علي بن موسى (ع) النقي	241
176 باب العلة التي من أجلها سمي علي بن محمد و الحسن بن علي (ع) العسكريين	241
177 باب العلة التي من أجلها لم يجعل الله تعالى الأنبياء و الأئمة (ع) في جميع أحوالهم غالبين	241
178 باب علة عداوة بني أمية لبني هاشم	243
179 باب علة الغيبة	243
180 باب علة دفاع الله عز و جل عن أهل المعاصي	246
181 باب علة كون الشتاء و الصيف	247
182 باب علل الشرائع و أصول الإسلام	247
183 باب علة الغائط و نتنه	275
184 باب علة نظر الإنسان إلى سفله وقت التغوط	275
185 باب العلة التي من أجلها نهي عن التغوط تحت الأشجار المثمرة و العلة التي من أجلها يكون للأشجار التي عليها الثمار أنسا و العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى	276
186 باب علة التوقي عن البول	278
187 باب العلة التي من أجلها يكره طول الجلوس على الخلاء	278
188 باب العلة التي من أجلها يكره صب الماء على المتوضئ	278
189 باب العلة التي من أجلها جعل الوضوء	279
190 باب العلة التي من أجلها صار المسح ببعض الرأس و بعض الرجلين	279
191 باب العلة التي من أجلها توضأ الجوارح الأربع دون غيرها	280
192 باب العلة التي من أجلها يستحب فتح العيون عند الوضوء	280
193 باب العلة التي من أجلها يستحب صفق الوجه بالماء في الوضوء	281
194 باب العلة التي من أجلها يكره استعمال الماء الذي تسخنه الشمس	281
195 باب العلة التي من أجلها وجب الغسل من الجنابة و لم يجب من البول و الغائط	281
196 باب العلة التي من أجلها إذا استيقظ الرجل من نومه لم يجز له أن يدخل يده في الإناء قبل أن يغسلها	282
197 باب العلة التي من أجلها يجب الوضوء مما يخرج و لا يجب مما يدخل	282
198 باب علة الوضوء قبل الطعام و بعده	283
199 باب العلة التي من أجلها يغسل بالأشنان من الغمر خارج الفم دون داخله	283
200 باب علة النهي عن البول في الماء النقيع	283
201 باب العلة التي من أجلها لا يجوز الكلام على الخلاء	283
202 باب العلة التي من أجلها يحوز أن يقول المتغوط و هو على الخلاء كما يقول المؤذن و يذكر الله عز و جل	284
203 باب علة وجوب غسل يوم الجمعة	285
204 باب العلة التي من أجلها رخص للنساء في السفر في ترك غسل الجمعة	286
205 باب العلة التي من أجلها كان الناس يستنجون بثلاثة أحجار و العلة التي من أجلها صاروا يستنجون بالماء	286
206 باب العلة في المضمضة و الاستنشاق و أنهما ليسا من الوضوء	286
207 باب العلة التي من أجلها لا يجب غسل الثوب الذي يقع في الماء الذي يستنجى به	287
208 باب العلة التي من أجلها لم تجب المضمضة و الاستنشاق في غسل الجنابة	287
209 باب العلة التي من أجلها إذا اغتسل الرجل من الجنابة قبل أن يبول ثم خرج منه شيء أعاد الغسل و المرأة إذا خرج منها شيء بعد الغسل لم تعد الغسل	287
210 العلة التي من أجلها يجوز للحائض و الجنب أن يجوزا في المسجد و لا يضعا فيه شيئا	288
211 باب العلة في الفرق بين ما يخرج من الصحيح و بين ما يخرج من المريض من الماء الرقيق	288
212 باب النوادر	289
213 باب العلة التي من أجلها يجب أن يسمى الله تعالى عند الوضوء	289
214 باب العلة التي من أجلها إذا نسي المتوضئ الذراع و الرأس كان عليه أن يعيد الوضوء	289
215 باب علة الطمث	290
216 باب العلة التي من أجلها يبدأ صاحب البيت بالوضوء قبل الطعام	290
217 باب العلة التي من أجلها أعطيت النفساء ثمانية عشر يوما و لم تعط أقل منها و لا أكثر	291
218 باب العلة التي من أجلها لا يجوز للحائض أن تختضب	291
219 باب العلة التي من أجلها لا ترى الحامل الحيض	291
220 باب آداب الحمام	292
221 باب العلة التي من أجلها لم يأمر رسول الله (ص) بالسواك مع كل صلاة	293
222 باب العلة التي من أجلها سن السواك وقت القيام بالليل	293
223 العلة التي من أجلها كن نساء النبي (ص) إذا اغتسلن من الجنابة أبقين صفرة الطيب على أجسادهن	293
224 باب العلة التي من أجلها تقضي الحائض الصوم و لا تقضي الصلاة	293
225 باب العلة التي من أجلها يغسل الثوب من لبن الجارية و بولها و لا يغسل من لبن الغلام و بوله	294
226 باب العلة التي من أجلها لا يجب غسل باطن الأنف من الرعاف	294
227 باب العلة التي من أجلها كانت الأزد أعذب الناس أفواها	294
228 باب العلة التي من أجلها ترك الصادق (ع) السواك بسنتين	295
229 باب العلة التي من أجلها صار جميع جسد الحائض طاهرا إلا موضع الحيض	295
230 باب العلة التي من أجلها يستحب أن يكون الإنسان في جميع الأحوال على وضوء	295
231 باب العلة التي من أجلها صار المذي و الودي لا ينقضان الوضوء	295
232 باب العلة التي من أجلها يحمل أهل الكتاب موتاهم إلى الشام	296
233 باب العلة التي من أجلها صار حمى ليلة كفارة سنة	297
234 باب علة توجيه الميت إلى القبلة	297
235 باب علة سهولة النزع و صعوبته على المؤمن و الكافر	297
236 باب العلة التي من أجلها لا يجوز للحائض و الجنب الحضور عند تلقين الميت	298
237 علة الريح بعد الروح و علة السلوة بعد المصيبة و علة الدابة التي تقع في الطعام	299
238 باب العلة التي من أجلها يغسل الميت و العلة التي من أجلها يغتسل الذي يغسله و علة الصلاة عليه	299
239 باب العلة التي من أجلها إذا دفن الميت يجعل وجهه إلى القبلة	301
240 باب العلة التي من أجلها ينبغي لأولياء الميت أن يؤذنوا الإخوان	301
241 باب العلة التي من أجلها يستحب تجويد الأكفان	301
242 باب العلة التي من أجلها صار الكافور للميت وزن ثلاثة عشر درهما و ثلث	302
243 باب العلة التي من أجلها يجعل للميت الجريدة	302
244 باب العلة التي من أجلها يكبر على الميت خمس تكبيرات	302
245 باب العلة التي من أجلها يكبر المخالفون على الميت أربعا	303
246 باب العلة التي من أجلها يكره المشي أمام جنازة المخالف	304
247 باب العلة التي من أجلها نهي عن حثو التراب في قبور ذوي الأرحام	304
248 باب العلة التي من أجلها يربع القبر	305
249 باب العلة التي من أجلها يكره دخول القبر بالحذاء	305
250 باب العلة التي من أجلها إذا اجتمع الميت و الجنب يغتسل الجنب و يترك الميت	305
351 باب العلة التي من أجلها لا يفاجأ بالميت القبر	306
252 باب العلة التي من أجلها صار خير الصفوف في الصلاة المقدم و خير الصفوف في الجنائز المؤخر	306
253 باب العلة التي من أجلها تدمع عين الميت عند موته	306
254 باب العلة التي من أجلها ينبغي لصاحب المصيبة أن لا يلبس الرداء	307
255 باب العلة التي من أجلها يرش الماء على القبر	307
256 باب العلة التي من أجلها لا يجوز أن يترك الميت وحده	307
257 باب العلة التي من أجلها يستحب أن يتخلف عند قبر الميت أولى الناس به بعد انصراف الناس عنه و يلقنه و يرفع صوته	308
258 باب العلة التي من أجلها لا يجمر الأكفان و لا يمس الموتى بالطيب	308
259 باب العلة التي من أجلها يولد الإنسان في أرض و يموت في أخرى	308
260 باب العلة التي من أجلها لا يكتم موت المؤمن	308
261 باب العلة التي من أجلها يجد الإنسان للروح إذا خرجت منه مسا و لا يجد ذلك إذا ركبت فيه	309
262 باب العلة التي من أجلها يكون عذاب القبر	309

اسم الکتاب : علل الشرائع المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 311

صيغة PDF

شهادة

الفهرست