ولا يرث أزيد من أربع زوجات اتفاقا إلا هنا ولا يلحق الفسخ في المرض بالطلاق عملا بالأصل [1].
(والرجعة تكون بالقول. مثل رجعت وارتجعت) متصلا بضميرها [2] فيقول: رجعتك وارتجعتك. ومثله راجعتك. وهذه الثلاثة صريحة، وينبغي إضافة إلي، أو إلى نكاحي، وفي معناها [3] رددتك وأمسكتك لورودهما في القرآن قال تعالى: " وبعولتهن أحق بردهن في ذلك [4]، فإمساك بمعروف [5] " ولا يفتقر [6] إلى نية الرجعة، لصراحة الألفاظ [7].
وقيل: يفتقر إليها في الأخيرين، لاحتمالهما غيرها [8] كالإمساك
[1] وهو أصل العدم: أي عدم توارث شخص من شخص إلا ما أخرجه الدليل.
[2] وهو كاف الخطاب في صورة المواجهة والحضور في قول الرجل:
رجعتك وأرجعتك، أو ضمير الغائب مثل قوله: رجعتها وأرجعتها وراجعتها.
[3] أي في معنى الثلاثة المذكورة.
[4] البقرة: الآية 228.
[5] البقرة: الآية 229.
[6] أي الزوج لا يحتاج إلى نصب قرينة، لدلالة هذه الألفاظ على المراد وهي الرجعة، لصراحة هذه الألفاظ على الرجوع.
[7] أي إلى نية الرجعة وهي القرينة في الأخيرين وهما: رددت وأمسكت.
[8] أي غير الرجعة كما أفاده (الشارح) رحمه الله.
[2] وهو كاف الخطاب في صورة المواجهة والحضور في قول الرجل:
رجعتك وأرجعتك، أو ضمير الغائب مثل قوله: رجعتها وأرجعتها وراجعتها.
[3] أي في معنى الثلاثة المذكورة.
[4] البقرة: الآية 228.
[5] البقرة: الآية 229.
[6] أي الزوج لا يحتاج إلى نصب قرينة، لدلالة هذه الألفاظ على المراد وهي الرجعة، لصراحة هذه الألفاظ على الرجوع.
[7] أي إلى نية الرجعة وهي القرينة في الأخيرين وهما: رددت وأمسكت.
[8] أي غير الرجعة كما أفاده (الشارح) رحمه الله.