وقيدنا النظر واللمس بكونهما لا يحلان لغيره، للاحتراز عن نظر
في الهامش رقم 2 ص 183 الدالة على الجواز، وعدم البأس في ملموسة الابن للأب [1] أي في هذا التفصيل في ملموسة الابن، ومنظورته فتحلان للأب، دون منظورة الأب وملموسته فإنهما لا تحلان للابن.
[2] المشار إليها في الهامش رقم 1 ص 183 دالة على التحريم.
[3] في ملموسة الأب والابن ومنظورتهما على كل منهما.
[4] أي فالحكم في صحيحة (محمد بن مسلم) المشار إليها في الهامش رقم 4 ص 183 كذلك يجب أن يحمل النهي فيها أيضا على الكراهة. جمعا بين هذه الصحيحة، وبين موثقة (علي بن يقطين) المشار إليها في الهامش رقم 2 ص 183 [5] أي يحمل الصحيحة المذكورة على الكراهة.
[6] وهي صحيحة (محمد بن بزيع) المشار إليها في الهامش رقم 1 ص 183.
[7] وهو المشار إليه في الهامش رقم 2 ص 183.
[8] سواء تعارضا أم لم يتعرضا.
[9] المشار إليها في الهامش رقم 4 ص 183 مؤيدة لأحد الطرفين وهو (التحريم).
[10] أي في ملموسة الأب والابن ومنظورتهما.
[2] المشار إليها في الهامش رقم 1 ص 183 دالة على التحريم.
[3] في ملموسة الأب والابن ومنظورتهما على كل منهما.
[4] أي فالحكم في صحيحة (محمد بن مسلم) المشار إليها في الهامش رقم 4 ص 183 كذلك يجب أن يحمل النهي فيها أيضا على الكراهة. جمعا بين هذه الصحيحة، وبين موثقة (علي بن يقطين) المشار إليها في الهامش رقم 2 ص 183 [5] أي يحمل الصحيحة المذكورة على الكراهة.
[6] وهي صحيحة (محمد بن بزيع) المشار إليها في الهامش رقم 1 ص 183.
[7] وهو المشار إليه في الهامش رقم 2 ص 183.
[8] سواء تعارضا أم لم يتعرضا.
[9] المشار إليها في الهامش رقم 4 ص 183 مؤيدة لأحد الطرفين وهو (التحريم).
[10] أي في ملموسة الأب والابن ومنظورتهما.