(والصيغة أقرضتك، أو انتفع به، أو تصرف فيه)، أو ملكتك أو أسلفتك، أو خذ هذا، أو اصرفه (وعليك عوضه)، وما أدى هذا المعنى، لأنه من العقود الجائزة، وهي [4] لا تنحصر في لفظ، بل تتأدى [5] بما أفاد معناها [6]، وإنما يحتاج [7] إلى ضميمة (وعليك عوضه) ما عدا الصيغة الأولى [8] فإنها صريحة في معناه لا تفتقر إلى انضمام أمر آخر (فيقول المقترض: قبلت وشبهه [9]) مما دل على الرضا
لا توجد لا توجد الصدقة.
[1] أي من غير اعتبار استحقاق الثواب.
[2] وهما: أن درهم الصدقة يقع في يد المحتاج وغيره. والقرض لا يقع إلا في يد المحتاج غالبا، وأن درهم القرض يعود فيقرض ثانيا، بخلاف درهم الصدقة فإنه لا يعود.
[3] فإنه إنما يفعله الكريم صيانة لنفسه، أو عرضه، أو لجاهه، أو للسمعة والشهرة.
[4] أي العقود الجائزة.
[5] أي العقود الجائزة.
[6] أي تتأدى العقود الجائزة بما أفاد مؤدى ذلك العقد: إن قرضا فقرض وإن وكالة فوكالة، وإن جعالة فجعالة، وهكذا.
[7] أي القرض.
[8] وهو أقرضتك، فإن هذه الصيغة تدل على القرض بالمطابقة.
[9] وهو رضيت.
[1] أي من غير اعتبار استحقاق الثواب.
[2] وهما: أن درهم الصدقة يقع في يد المحتاج وغيره. والقرض لا يقع إلا في يد المحتاج غالبا، وأن درهم القرض يعود فيقرض ثانيا، بخلاف درهم الصدقة فإنه لا يعود.
[3] فإنه إنما يفعله الكريم صيانة لنفسه، أو عرضه، أو لجاهه، أو للسمعة والشهرة.
[4] أي العقود الجائزة.
[5] أي العقود الجائزة.
[6] أي تتأدى العقود الجائزة بما أفاد مؤدى ذلك العقد: إن قرضا فقرض وإن وكالة فوكالة، وإن جعالة فجعالة، وهكذا.
[7] أي القرض.
[8] وهو أقرضتك، فإن هذه الصيغة تدل على القرض بالمطابقة.
[9] وهو رضيت.