[1] وقد حصل التقابض في عوضي الصرف، والأرش إنما يعطى في قبال تلك الصفة الفائتة وهي الجودة، وهذا لا يحتاج إلى التقابض في المجلس.
[2] مرجع الضمير العوضان والمراد من (ما) الموصولة الأرش فالمعنى أن الأرش الذي وجب بسبب نقصان أحد العوضين لا يأتي فيه وجوب التقابض في المجلس.
[3] أي ومن أجل أن الأرش كالجزء من الناقص من العوضين.
[4] أي نسبة الأرش.
[5] أي إلى الثمن.
[6] وتأتي الإشارة إلى التفاوت ما بين قيمة الصحيح والمعيب في (خيار العيب) مفصلا إن شاء الله تعالى مع وضع جداول له.
[7] أي رد المبيع.
[8] بالرفع عطفا على (ويحتمل) أي ويحتمل أخذ الأرش.
[9] أي الأرش.
[10] دفع وهم حاصله: أن المشتري لما كان مخيرا بين أخذ الأرش والعفو ورد المبيع، فكيف يمكن التوفيق بين ثبوت الأرش والتخيير بين الوجوه الثلاثة.
[2] مرجع الضمير العوضان والمراد من (ما) الموصولة الأرش فالمعنى أن الأرش الذي وجب بسبب نقصان أحد العوضين لا يأتي فيه وجوب التقابض في المجلس.
[3] أي ومن أجل أن الأرش كالجزء من الناقص من العوضين.
[4] أي نسبة الأرش.
[5] أي إلى الثمن.
[6] وتأتي الإشارة إلى التفاوت ما بين قيمة الصحيح والمعيب في (خيار العيب) مفصلا إن شاء الله تعالى مع وضع جداول له.
[7] أي رد المبيع.
[8] بالرفع عطفا على (ويحتمل) أي ويحتمل أخذ الأرش.
[9] أي الأرش.
[10] دفع وهم حاصله: أن المشتري لما كان مخيرا بين أخذ الأرش والعفو ورد المبيع، فكيف يمكن التوفيق بين ثبوت الأرش والتخيير بين الوجوه الثلاثة.