(ولا كفارة هنا) أي في قتل الجنين في جميع أحواله، لأن وجوبها مشروط بحياة القتيل.
(ولو ولجته الروح فدية كاملة للذكر، ونصف للأنثى) وإن [7] خرج ميتا مع تيقن حياته في بطنها، فلو احتمل كون الحركة لريح وشبهها لم يحكم بها [8].
(ومع الاشتباه) أي اشتباه حاله [9] هل هو ذكر أو أنثى فعلى الجاني (نصف الديتين): دية الذكر ودية الأنثى، لصحيحة عبد الله
[1] فإن دية أبيه [800] درهم. فعشره [80] درهما.
[2] نفس المصدر السابق. ص 310. الحديث 13.
[3] أي الجنين.
[4] أي الجنين.
[5] أي عشر قيمة الأم. فلو كانا اثنين وكانت قيمة الأم مائة دينار ففي كل واحدة عشرة دنانير.
[6] أي دية الجنين.
[7] (إن) وصلية.
[8] أي بالحياة.
[9] أي حال الجنين في الذكورية والأنوثية. فديته نصف دية الذكر.
ونصف دية الأنثى. أي [750] دينارا، أو [7500] درهما إذا كانت الدية من النقدين.
[2] نفس المصدر السابق. ص 310. الحديث 13.
[3] أي الجنين.
[4] أي الجنين.
[5] أي عشر قيمة الأم. فلو كانا اثنين وكانت قيمة الأم مائة دينار ففي كل واحدة عشرة دنانير.
[6] أي دية الجنين.
[7] (إن) وصلية.
[8] أي بالحياة.
[9] أي حال الجنين في الذكورية والأنوثية. فديته نصف دية الذكر.
ونصف دية الأنثى. أي [750] دينارا، أو [7500] درهما إذا كانت الدية من النقدين.