ويمكن بتكلف إدخاله [12] في الولي.
[1] أي إلى العلاج.
[2] أي تشريعه وتجويزه بمعنى تصحيح تبرئة المريض ذمة الطبيب سلفا.
[3] وهو العلاج.
[4] المصدر السابق. الحديث 1.
[5] أي " الإمام أمير المؤمنين " عليه الصلاة والسلام ذكر الولي في قوله:
" فليأخذ البراءة من وليه ".
[6] أي تلف المريض، أو الدابة.
[7] أي قبل استقرار الضمان في ذمة الطبيب.
[8] أي صرف الابراء إلى من يتولى المطالبة وهو الولي.
[9] أي عبارة " المصنف " في قوله: " ولو أبرأه المعالج " وهو المريض.
[10] أي حكم إبراء المريض هو ذلك فإنه يسقط الضمان عن الطبيب بإبراء المريض له.
[11] وهو قول " الشارح ": لمسيس الحاجة إلى مثل ذلك، إذ لا غنى عن العلاج [12] أي إدخال المريض في الولي في قوله عليه الصلاة والسلام: " فليأخذ البراءة من وليه "، لأنه ولي نفسه ولا سيما إذا كانت الجناية دون القتل، فهو المطالب
[2] أي تشريعه وتجويزه بمعنى تصحيح تبرئة المريض ذمة الطبيب سلفا.
[3] وهو العلاج.
[4] المصدر السابق. الحديث 1.
[5] أي " الإمام أمير المؤمنين " عليه الصلاة والسلام ذكر الولي في قوله:
" فليأخذ البراءة من وليه ".
[6] أي تلف المريض، أو الدابة.
[7] أي قبل استقرار الضمان في ذمة الطبيب.
[8] أي صرف الابراء إلى من يتولى المطالبة وهو الولي.
[9] أي عبارة " المصنف " في قوله: " ولو أبرأه المعالج " وهو المريض.
[10] أي حكم إبراء المريض هو ذلك فإنه يسقط الضمان عن الطبيب بإبراء المريض له.
[11] وهو قول " الشارح ": لمسيس الحاجة إلى مثل ذلك، إذ لا غنى عن العلاج [12] أي إدخال المريض في الولي في قوله عليه الصلاة والسلام: " فليأخذ البراءة من وليه "، لأنه ولي نفسه ولا سيما إذا كانت الجناية دون القتل، فهو المطالب