responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    الجزء : 18  صفحة : 160

مختار للحوائج وفي كل ما يراد » وفي الثالث « يوم صاف مبارك من النحوس ، صالح للحوائج إلى السلطان وإلى الاخوان وللسفر إلى البلدان ، فاتق فيه من شئت ، وسافر فيه إلى حيث ما أردت ».

الثامن والعشرون في الأول « أنه يوم صالح لكل أمر » وفي الثاني « ممزوج » وفي الثالث « يوم مبارك سعيد ».

التاسع والعشرون في الأول « أنه يوم صالح لكل أمر ، ومن سافر فيه أصاب مالا جزيلا » وفي الوسائل عنه « صالح خفيف لسائر الأمور والحوائج والأعمال ، ومن سافر فيه يصيب مالا كثيرا ، ولا يكتب فيه وصية فإنه يكره ذلك » وفي الثاني « مختار جيد لكل حاجة » وفي الثالث « يوم مبارك سعيد قريب الأمر ، يصلح للحوائج والتصرف فيها » وفي رواية أخرى « المسافر فيه يصيب مالا كثيرا ».

الثلاثون في الأول « يوم جيد للبيع والشراء والتزويج » وفي رواية أخرى « يوم سعيد مبارك يصلح لكل حاجة تلتمس » وفي الوسائل عنه « جيد للبيع والشراء والتزويج ، ولا تسافر فيه ، ولا تتعرض لغيره إلا المعاملة ، ومن هرب فيه أخذ ، ومن اقترض فيه شيئا رده سريعا » وفي الثاني « مختار جيد لكل شي‌ء ولكل حاجة » وفي الثالث « يوم مبارك ميمون مسعود مفلح منجح مفرح ، فاعمل فيه ما شئت ، والق فيه من أردت ، وخذ وأعط وسافر وانتقل وبع واشتر فإنه صالح لكل ما تريد ، موافق لكل ما تعمل ».

ولا ريب في أن المنساق من ذلك ونحوه الأشهر العربية ، ولذا جعل العنوان في محكي البحار باب سعادة أيام الشهور العربية ونحوستها ، ثم نقل الأخبار المزبورة فما عن الكاشاني في رسالته تقويم المحسنين من أنها من الشهور الفارسية بل ربما‌

اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    الجزء : 18  صفحة : 160
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست