responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    الجزء : 18  صفحة : 159

صالح للشراء والبيع والسفر والصدقة » وفي الثالث « يوم سعيد مبارك مختار لما تريد من الأعمال ، فاعمل ما شئت فإنه مبارك ».

الثالث والعشرون في الأول « أنه يوم صالح لطلب الحوائج والتجارة والتزويج ، ومن يسافر فيه غنم وأصاب خيرا » وزاد في الوسائل « أنه ولد فيه يوسف عليه‌السلام ، ويوم خفيف يدخل فيه على السلطان » وفي الثاني « مختار جيد خاصة للتزويج والتجارات كلها » وفي الثالث « يوم سعيد مبارك لكل ما تريد ، للسفر والتحويل من مكان إلى مكان ، وهو جيد للحوائج ».

الرابع والعشرون في الأول « أنه يوم نحس ولد فيه فرعون فلا يطلب فيه أمر من الأمور » وفي الثاني « يوم مشوم » وفي الثالث « يوم نحس مستمر ، مكروه لكل حال وعمل ، فاحذره ، ولا تعمل فيه عملا ، ولا تلق فيه أحدا ، واقعد في منزلك ، واستعذ بالله من شره » الخامس والعشرون في الأول « أنه يوم نحس ردي ، فاحفظ نفسك فيه ، ولا تطلب فيه حاجة ، فإنه يوم شديد البلاء » وفي الثاني « ردي مذموم تحذر فيه من كل شر » وفي الثالث « يوم نحس مكروه ثقيل نكد ، فلا تطلب فيه حاجة ولا تسافر فيه ، واقعد في منزلك ، واستعذ بالله من شره ».

السادس والعشرون في الأول « أنه يوم صالح للسفر ولكل أمر يراد إلا التزويج » وفي الوسائل عنه « ضرب فيه موسى البحر بعصاه فانفلق ، وصالح للسفر ولكل أمر يراد إلا التزويج ، فان من تزوج فيه فرق بينهما ، ولا تدخل إذا وردت من سفرك فيه إلى أهلك » وفي الثاني « صالح لكل حاجة سوى التزويج والسفر وعليكم بالصدقة فيه » وفي الثالث « يوم صالح ، متوسط للشراء والبيع والسفر وقضاء الحوائج ».

السابع والعشرون في الأول « أنه يوم صالح لكل أمر » وفي الثاني « جيد‌

اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    الجزء : 18  صفحة : 159
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست