و من أفطر يوما من شهر رمضان أو جامع فيه، فعليه عتق رقبة، أو صيام شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكينا، لكل مسكين مد من طعام [3]، و عليه قضاء ذلك اليوم، و أنى بمثله؟! [4]، و من [5] فعل ذلك ناسيا فلا شيء عليه [6].
[1] أي فارقه ما يكمل به الإيمان «مجمع البحرين: 2- 243- روح-».
[2] عنه البحار: 96- 282 صدر ح 12، و المستدرك: 7- 402 ح 4. الكافي: 2- 278 ذيل ح 5، و الفقيه: 2- 73 صدر ح 9، و فضائل الأشهر الثلاثة: 93 ح 74، و عقاب الأعمال: 281 ح 1، و المقنعة: 347، و مجمع البحرين: 2- 243 مثله، عن بعضها الوسائل: 10- 251- أبواب أحكام شهر رمضان- ب 2 ح 4 و ح 5، و في ج 15- 323- أبواب جهاد النفس- ب 46 ذيل ح 9 عن الكافي.
[4] عنه البحار: 96- 282 ضمن ح 12، و في المستدرك: 7- 327 ح 4 عنه و عن المقنع: 192 مثله، و كذا في فقه الرضا: 212، و في الفقيه: 2- 73 ذيل ح 9 باختصار. و في نوادر أحمد بن محمد بن عيسى: 68 ح 140، و الكافي: 4- 101 ح 1، و الفقيه: 2- 72 ح 1، و التهذيب: 4- 321 ح 52، و الاستبصار: 2- 97 ح 6 باختلاف يسير، عن معظمها الوسائل: 10- 44- أبواب ما يمسك عنه الصائم- ضمن ب 8. و انظر مسائل علي بن جعفر: 116 ح 47، و نوادر أحمد بن محمد بن عيسى: