responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 4  صفحة : 198

..........


الخمسة [1] [2] [3] [4] [5] و التقي [6] و ابن حمزة [7] و القاضي [8] و ابن إدريس [9] و المصنف [10] و العلّامة [11].

و قال أبو علي: انه مكروه اكله و شرب لبنه و الركوب عليه [12].

(الثاني) ما به يحصل الجلل، و هو ان تغتذي عذرة الإنسان محضا دون غيرها


[1] النهاية: باب ما يستباح اكله من سائر أجناس الحيوان و ما لا يستباح ص 574 س 8 قال: فاما حيوان الحضر الى قوله: إلا ما كان منه جلّالا.

[2] المقنعة: باب تطهير الثياب و غيرها من النجاسات ص 10 س 16 قال: و يغسل الثوب أيضا من عرق الإبل الجلالة إذا اصابه كما يغسل من سائر النجاسات.

[3] المقنع: باب الصيد و الذبائح ص 141 س 16 قال في نقل حديث: و قال: لا تشرب من لبن الإبل الجلالة و ان أصابك شي‌ء من عرقها فاغسله.

[4] المختلف: ج 2، الفصل الثاني فيما يباح اكله من الحيوان ص 124 س 32 قال: و قال الصدوق في المقنع تربط البقرة إلخ و لا يوجد ما نقله في المقنع، و لاحظ ما علّق على المقنع ص 141 تحت رقم 6.

[5] لم أظفر على فتوى علي بن بابويه رحمه اللّه.

[6] الكافي: في بيان ما يحرم اكله ص 277 س 18 قال: أو جلالة الغائط إلخ.

[7] الوسيلة: في بيان أحكام حيوان الحضر ص 359 س 14 قال: أحدهما عرض له شي‌ء يحرم لحمه الى ان قال: فما يمكن إزالته ان يكون جميع غذائه عذرة الإنسان إلخ.

[8] المهذب: ج 2 كتاب الأطعمة و الأشربة، باب أقسام الأطعمة و الأشربة ص 427 س 11 قال:

و من ذلك ما كان جلّالا الى و لاحظ ما علّق عليه.

[9] السرائر: باب ما يستباح اكله ص 365 س 37 قال: و اما حيوان الحضر الى قوله: إلا ما كان منها جلّالا.

[10] لاحظ عبارة النافع.

[11] القواعد: ج 2 ص 156 س 25 قال: (فائدة) المحلل من الحيوان قد يعرض له التحريم، الأول الجلل إلى أخره.

[12] المختلف: ج 2، الفصل الثاني فيما يباح اكله من الحيوان و ما يحرم ص 124 س 35 قال: و قال ابن الجنيد: و الجلال من سائر الحيوان مكروه اكله إلخ.

اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 4  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست