اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي الجزء : 3 صفحة : 425
..........
قول الشيخين [1] [2] و به قال القاضي [3] و أبو علي [4] و سلار [5] و المرتضى في
المسائل الموصليات [6] و هو اختيار المصنف في النافع [7].
و الثاني:
حكاه ابن حمزة [8] و اختاره العلامة في أكثر كتبه [9] و استحسنه المصنف في كتابيه
[10].
[1]
المقنعة: باب لحوق الأولاد بالآباء، ص 83 س 35 قال: و أكثر الحمل تسعة أشهر إلى
قوله:
و لا يكون
زمان الحمل أكثر من تسعة أشهر.
[2]
النهاية: باب إلحاق الأولاد بالآباء و أحكامهم، ص 505 س 6 قال: و كذلك (أي يجوز
نفي الولد) ان جاءت بالولد لأكثر من تسعة أشهر إلخ. و في المبسوط: ج 5، كتاب العدد
ص 290 س 6 قال:
و أكثر
الحمل عندنا تسعة أشهر، و قال بعض أصحابنا سنة إلخ.
[3]
المهذب: ج 2، باب إلحاق الأولاد بالآباء و أحكام ذلك ص 341 س 6 قال: و لا يكون مدة
الحمل على ما ذكرنا أكثر من تسعة أشهر.
[4] و
[6]
المختلف: في لواحق النكاح ص 28 س 30 قال: و قال ابن الجنيد: أقل الحمل عندنا ستة
أشهر و أكثره تسعة الى أن قال: و قال السيد في جواب المسائل الموصليات: الاولى أنه
لا يجوز أن يتجاوز الحمل أكثر من تسعة أشهر.
[5]
المراسم: ذكر النفقات، ص 155 س 3 قال: و الأكثر تسعة أشهر.
[7] لاحظ
مختارة في النافع.
[8]
الوسيلة: في بيان حكم الولادة و إلحاق الولد، ص 318 س 7 قال: و أكثر مدة الحمل فيه
ثلاث روايات، تسعة أشهر، و عشرة، و سنة.
[9]
القواعد: الفصل الثاني في إلحاق الأولاد بالآباء، ص 49 س 24 قال: و هو عشرة أشهر،
و قيل:
تسعة، و
قيل: سنة، و في التحرير: في أحكام الأولاد، ص 44 س 23 قال: و هو تسعة أشهر، أو
عشرة، و قيل: سنة و ليس بمعتمد.
[10] قال
في النافع: و قيل: عشرة أشهر و هو حسن، و قال في الشرائع: في أحكام الأولاد، و هو
تسعة أشهر على الأشهر، و قيل: عشرة أشهر و هو حسن.
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي الجزء : 3 صفحة : 425