responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 3  صفحة : 405


[1] النهاية: باب المهور، ص 473 س 4 قال: و إذا عقد لها على جارية مدبّرة إلى قوله فاذا مات المدبّر صارت حرّة إلخ.

[2] المهذب: ج 2 باب الصداق، ص 206 س 9 قال: و إذا تزوّج امرأة و جعل مهرها جارية مدبّرة إلى قوله: انعتقت المدبّرة إلخ.

[3] التهذيب: ج 7 [31] باب المهور و الأجور، و ما ينعقد من النكاح من ذلك و ما لا ينعقد، ص 367 الحديث 49.

[4] قال النجاشي: ضعيف جدا لا يعوّل عليه، و قال ابن الغضائري: لا أرى الاعتماد في حديثه، و قال الشيخ أبو جعفر الطوسي: انه كان من قوام أبي عبد اللّٰه عليه السّلام و كان محمودا عنده و مضى على منهاجه، و قال المحقق الوحيد في جملة من كلامه: و يظهر من مهج الدعوات لابن طاوس و غيره كونه من أشهر وكلاء الصادق عليه السّلام و أجلّهم، و انه قتل بسبب ذلك، و انه كان يجي‌ء الأموال إليه (تلخيص من تنقيح المقال ج 3 ص 230).

اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 3  صفحة : 405
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست