..........

و بالكراهية قال في الخلاف [10] و ابن حمزة [11] و المصنف [12] للأصل، و لصحيحة حريز عن الصادق عليه السّلام: لا بأس للمحرم أن يحتجم ما لم يحلق أو يقطع الشعر [3] و حملت على الضرورة.

السادسة: ذلك الجسد على وجه الإدماء قال المصنف بكراهته [14] و هو قول الشيخ في الجمل [15] و للشيخ قول آخر بالتحريم [16] و اختاره العلامة [17] لصحيحة

[2] المراسم: ذكر: الكف ص 106 س 10 قال: و إخراج الدم.

[3] جمل العلم و العمل: فصل فيما يجتنبه المحرم ص 107 س 2 قال: و لا يحتجم و لا يفتصد.

[4] السرائر: باب ما يجب على المحرم اجتنابه ص 128 س 21 قال: و لا يجوز للمحرم أن يحتجم.

[5] المهذب: ج 1 باب ما ينبغي للمحرم اجتنابه ص 221 س 9 قال: و إدماء جسده.

[6] الكافي: الحج ص 203 س 6 قال: و الفصاد و الحجامة.

[7] المختلف: كتاب الحجّ ص 99 س 32 قال بعد نقل قولي التحريم و الكراهة: و الأقرب الأوّل.

[10] الخلاف: كتاب الحج مسألة 110 قال: يكره للمحرم أن يحتجم.

[11] الوسيلة: في بيان موجبات الكفارة ص 688 س 1 قال: و يجوز للمحرم ثلاثون شيئا الى أن قال: و الاحتجام.

[12] لاحظ عبارة المختصر النافع.

[14] لاحظ عبارة المختصر النافع.

[15] الجمل: ص 73 قال: و اما التروك المكروهة فعلها الى أن قال: و حكّ الجسد على وجه يدميه.

[16] النهاية: باب ما يجب على المحرم اجتنابه ص 221 س 10 قال: و لا يحكّ المحرم جلده حكّا يدميه.

[17] التذكرة: ج 1 ص 340 س 2 قال: مسألة لا يدلك المحرم جسده بعنف، لئلا يدميه.

[2] التهذيب: ج 5 [24] باب ما يجب على المحرم اجتنابه ص 306 الحديث 42 و 43.

[3] التهذيب: ج 5 [24] باب ما يجب على المحرم اجتنابه ص 306 الحديث 44.