responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 1  صفحة : 435

..........


- و القاضي [1]، و ابن حمزة [2]، و سلّار [3]، و ابن زهرة [4]، و ابن إدريس [5]، و خيّر الشيخ في النهاية [6]، و أبو علي [7]، بين ذلك و بين عكسه.

الثالثة: في ترتيب الثلاثين. و المشهور أنّ الزائد على الثمانية يكون بعد العشاء.

و قال التقي [8]، و القاضي يصلّى اثنى عشر ركعة بعد المغرب و ثماني عشرة بعد العشاء [9]، و استند الفريقان إلى الروايات [10].

الرابعة: في ترتيب هذه النوافل مع الوتيرة، و المشهور تأخيرها عن الكلّ ليختم بها نوافله إلّا مع قصر الليل و كثرة الصلوات بحيث تجاوز وقتها. ذهب إليه الشيخان [11]،


[1] المهذب: باب نوافل شهر رمضان، ص 145، س 14، قال: «و ترتيبها ان يصلي من يريد صلاته». الى آخره

[2] المختلف: في نافلة شهر رمضان، ص 126، س 30، قال: «و به قال. ابن حمزة».

[3] المراسم: ذكر نوافل شهر رمضان، ص 82، س 11.

[4] الغنية: فصل في كيفية الصلاة المسنونات، و اما نوافل شهر رمضان.

[5] السرائر: باب النوافل المرتبة في اليوم و الليلة و نوافل شهر رمضان، ص 68، س 19.

[6] النهاية: باب نوافل شهر رمضان و غيرها، ص 139، س 18.

[7] المختلف: في نافلة شهر رمضان، ص 126، س 31، قال: «و خيّر في النهاية و ابن الجنيد بين ثمان ركعات بين العشائين». انتهى.

[8] الكافي في الفقه: ص 159، فصل في أحكام الصلوات المسنونة، س 17، قال: «و يصلى كل ليلة من العشر الأخير ثلاثين ركعة». انتهى

[9] لا يخفى ان عبارة المهذب يوهم خلاف ذلك، قال في باب نوافل شهر رمضان، ص 146، س 5، ما لفظه «ثمَّ يصلي ليلة أربع و عشرين إلى أخر الشهر في كل ليلة بعد صلاة المغرب ثمان ركعات و بعد عشاء الآخرة اثنتي و عشرين ركعة و لكن في المختلف نقلا عن ابن البراج كما في المتن، لاحظ، ص 126، س 35.

[10] لاحظ الوسائل، ج 5، باب 7، من أبواب نافلة شهر رمضان.

[11] اي المفيد في المقنعة: باب صلاة شهر رمضان، ص 27، س 32، قال: «و تجعل الوتيرة في عقب هذه الصلاة المذكورة» و الشيخ في النهاية، ص 140، باب نوافل شهر رمضان، س 1، قال: «و يختم الصلاة بالوتيرة».

اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست