responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 476
فلا إشكال في زوال الحكم وإن لم يتحقق الخروج والإعراض، بل وكذا إن كان بعد الصدق في الوطن المستجد [1] وأما في الوطن الأصلي إذا تردد في البقاء فيه وعدمه ففي زوال حكمه قبل الخروج والإعراض إشكال [2] لاحتمال صدق الوطنية [3] ما لم يعزم على العدم [4]، فالأحوط
____________________
[2] أقواه العدم وكذا في المستجد خصوصا مع قدم العهد باستيطانه. (الجواهري).
* أقواه بقاؤه على الوطنية إلى الإعراض والخروج فعلا بل لا يبعد ذلك في المستجد منه أيضا. (البروجردي).
* أقواه عدم خروجه عن الوطنية بذلك بل لا يبعد أن يكون المستجد أيضا كذلك. (النائيني).
* والأظهر عدم الزوال بل الحال كذلك في المستجد. (الخوئي).
* لا فرق ظاهرا بينه وبين المستجد والجمع أحوط. (الشيرازي).
* الأقوى العدم. (الفيروزآبادي).
* والأظهر عدم الزوال حتى يتحقق الخروج والإعراض. (كاشف الغطاء).
* الأقوى بقاء الوطنية ما لم يتحقق الإعراض والخروج كما لا يبعد ذلك في المستجد بعد الصدق. (الگلپايگاني).
[3] هذا الاحتمال قوي جدا لا يبعد ذلك في المستجد أيضا لكن الاحتياط بالجمع فيه لا يترك. (الإصفهاني).
* هذا هو الأقوى في المستجد وفي الأصلي ولكن لا يترك الاحتياط بالجمع فيهما. (الخوانساري).
[4] في كفاية العزم على العدم مع بقائه فيه إشكال لعدم صدق زواله بمجرد
اسم الکتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 476
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست