(مسألة 51): يجب إدغام اللام من الألف واللام في أربعة عشر حرفا، وهي التاء والثاء والدال والذال والراء والزاء والسين والشين والصاد والضاد والطاء والظاء واللام والنون، وإظهارها في بقية الحروف فتقول في الله والرحمن والرحيم والصراط والضالين مثلا بالإدغام، وفي الحمد والعالمين والمستقيم ونحوها بالإظهار.
(مسألة 52): الأحوط الإدغام في مثل " اذهب بكتابي، ويدرككم " مما اجتمع المثلان في كلمتين مع كون الأول ساكنا [3] لكن الأقوى عدم وجوبه.
____________________
* لا يترك. (آل ياسين، البروجردي).
[1] الموافق لإحدى القراءات المتداولة في عصر الأئمة (عليهم السلام). (الحكيم).
* فيه منع ظاهر فإن الواجب إنما هو قراءة القرآن بخصوصه لا ما تصدق عليه القراءة العربية الصحيحة نعم الظاهر جواز الاكتفاء بكل قراءة متعارفة عند الناس ولو كانت من غير السبع. (الخوئي).
[2] أما إذا خالفتهم في الكلمات كما في كنتم خير أمة حيث ورد أنه خير أئمة وفي واجعلنا للمتقين إماما أنه في الأصل واجعل لنا من المتقين إماما وكثير من أمثالها فالظاهر عدم جوازه لورود النهي عنه في الأخبار ففي، خبر سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله (عليه السلام) وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرأ الناس فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة اقرأ كما يقرأ الناس إلى آخر الحديث. (كاشف الغطاء).
[3] لا يترك. (الخوانساري).
* لا يترك. (البروجردي، الحكيم).
[1] الموافق لإحدى القراءات المتداولة في عصر الأئمة (عليهم السلام). (الحكيم).
* فيه منع ظاهر فإن الواجب إنما هو قراءة القرآن بخصوصه لا ما تصدق عليه القراءة العربية الصحيحة نعم الظاهر جواز الاكتفاء بكل قراءة متعارفة عند الناس ولو كانت من غير السبع. (الخوئي).
[2] أما إذا خالفتهم في الكلمات كما في كنتم خير أمة حيث ورد أنه خير أئمة وفي واجعلنا للمتقين إماما أنه في الأصل واجعل لنا من المتقين إماما وكثير من أمثالها فالظاهر عدم جوازه لورود النهي عنه في الأخبار ففي، خبر سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله (عليه السلام) وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرأ الناس فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة اقرأ كما يقرأ الناس إلى آخر الحديث. (كاشف الغطاء).
[3] لا يترك. (الخوانساري).
* لا يترك. (البروجردي، الحكيم).