ولا فرق في وجوب تغسيل المسلم بين الصغير والكبير حتى السقط إذا تم له أربعة أشهر، ويجب تكفينه ودفنه على المتعارف، لكن لا يجب الصلاة عليه، بل لا يستحب [3] أيضا.
وإذا كان للسقط أقل من أربعة أشهر لا يجب غسله [4] بل يلف [5] في خرقة ويدفن.
فصل يجب في الغسل نية القربة على نحو ما مر في الوضوء. والأقوى كفاية نية واحدة [6] للأغسال الثلاثة، وإن كان الأحوط تجديدها [7]
____________________
[1] على الأحوط فيه وفيما بعده، وإن كان عدم الوجوب لا سيما في الثاني لا يخلو عن وجه. (آل ياسين).
[2] فيه إشكال، لعدم وفاء دليل به إلا توهم السيرة، وهو ممنوع في المقام، وإن كانت ثابتة في لقيط دار الإسلام. (آقا ضياء).
* على الأحوط. (البروجردي، الإمام الخميني، الگلپايگاني).
* فيه نظر. (الحكيم).
[3] إذا تولد ميتا. (الگلپايگاني).
[4] إن لم يستو خلقته قبل ذلك، وإلا فلا يبعد إلحاقه على من تم له أربعة أشهر.
(الگلپايگاني).
[5] وجوب اللف مبني على الاحتياط. (الخوئي).
[6] لا أثر للنزاع في كفايتها بعد كون النية عبارة عن الداعي، ولزوم استناد صدور كل جزء من أجزاء الواجب إليها. (الخوئي).
[7] هذا الاحتياط لا يترك، لكن من دون تعرض للجزئية وعدمها. (الإصفهاني).
[2] فيه إشكال، لعدم وفاء دليل به إلا توهم السيرة، وهو ممنوع في المقام، وإن كانت ثابتة في لقيط دار الإسلام. (آقا ضياء).
* على الأحوط. (البروجردي، الإمام الخميني، الگلپايگاني).
* فيه نظر. (الحكيم).
[3] إذا تولد ميتا. (الگلپايگاني).
[4] إن لم يستو خلقته قبل ذلك، وإلا فلا يبعد إلحاقه على من تم له أربعة أشهر.
(الگلپايگاني).
[5] وجوب اللف مبني على الاحتياط. (الخوئي).
[6] لا أثر للنزاع في كفايتها بعد كون النية عبارة عن الداعي، ولزوم استناد صدور كل جزء من أجزاء الواجب إليها. (الخوئي).
[7] هذا الاحتياط لا يترك، لكن من دون تعرض للجزئية وعدمها. (الإصفهاني).