____________________
[1] مع عدم استلزامه فعلا كثيرا، وإلا فلا بد من الاحتياط في المسلوس بما أفاد، وإن كان الأقوى الاكتفاء بوضوء واحد ولو لصلوات متعددة فضلا عن صلاة واحدة ما دام لم يصدر منه حدث طبيعي ولم يبرأ المرض لعموم ما غلب [1].
(آقا ضياء).
[2] القول بكفاية الوضوء الواحد في المسلوس للفريضتين كالظهر والعصر وكذا المغرب والعشاء بل الصلاة مطلقا وإن أمكن التكرير والبناء وعدم الإعادة حتى يتحقق ناقض من البول المتعارف أو غيره لا يخلو عن قوة فلا يترك الاتمام ثم الاحتياط بالتكرير والبناء وإن جاز ترك الاحتياط بالتكرير والبناء. (الفيروزآبادي).
[3] الأظهر عدم الحاجة إلى الوضوء في أثناء الصلاة ولا سيما في المسلوس ورعاية الاحتياط أولى. (الخوئي).
[4] والأقرب في المسلوس عدم وجوب تجديد الوضوء في الأثناء. بل الظاهر عدم الجواز إذا احتاج إلى فعل كثير، بل الأقوى أنه يجوز أن يصلي بوضوء واحد صلوات كثيرة إلى أن يجيئه حدث آخر. (الحائري).
* بل الاكتفاء بوضوء واحد فيه لكل صلاة مع عدم التجديد لا يخلو من قوة.
(الإمام الخميني).
(آقا ضياء).
[2] القول بكفاية الوضوء الواحد في المسلوس للفريضتين كالظهر والعصر وكذا المغرب والعشاء بل الصلاة مطلقا وإن أمكن التكرير والبناء وعدم الإعادة حتى يتحقق ناقض من البول المتعارف أو غيره لا يخلو عن قوة فلا يترك الاتمام ثم الاحتياط بالتكرير والبناء وإن جاز ترك الاحتياط بالتكرير والبناء. (الفيروزآبادي).
[3] الأظهر عدم الحاجة إلى الوضوء في أثناء الصلاة ولا سيما في المسلوس ورعاية الاحتياط أولى. (الخوئي).
[4] والأقرب في المسلوس عدم وجوب تجديد الوضوء في الأثناء. بل الظاهر عدم الجواز إذا احتاج إلى فعل كثير، بل الأقوى أنه يجوز أن يصلي بوضوء واحد صلوات كثيرة إلى أن يجيئه حدث آخر. (الحائري).
* بل الاكتفاء بوضوء واحد فيه لكل صلاة مع عدم التجديد لا يخلو من قوة.
(الإمام الخميني).