[4] حكاهما أكثر من مصدر باختلاف في الألفاظ: انظر المجموع 16: 251، و المغني لابن قدامة 7: 573، و السنن الكبرى 7: 205، و الدراية في تخريج أحاديث الهداية 2: 58، و نيل الأوطار 6: 270 و في بعضها لفظه:
قد قلت للشيخ لما طال محبسه * * * يا صاح هل لك في فتوى ابن عباس
و هل ترى رخصة الأطراف آنسة * * * تكون مثواك حتى مصدر الناس
. (5) الام 5: 80، و السراج الوهاج: 390، و المجموع 16: 255، و المغني لابن قدامة 7: 574، و الشرح الكبير 7: 532، و بداية المجتهد 2: 58 و 87، و الميزان الكبرى 2: 115، و رحمة الأمة 2: 39، و الجامع لأحكام القرآن 3: 149 و 150.
[6] الام 5: 79 و 80، و السراج الوهاج: 390، و مغني المحتاج 3: 226 و 227، و الوجيز 2: 27، و رحمة الأمة 2: 39، و الميزان الكبرى 2: 115، و المغني لابن قدامة 7: 574، و الجامع لأحكام القرآن 3: 149 و 150، و الشرح الكبير 7: 532.
[7] بداية المجتهد 2: 58 و 87، و بلغة السالك 1: 403، و حاشية العدوي 2: 68، و المجموع 16: 255، و الجامع لأحكام القرآن 3: 149، و رحمة الأمة 2: 39، و الميزان الكبرى 2: 114 و 115.
اسم الکتاب : الخلاف المؤلف : الشيخ الطوسي الجزء : 4 صفحة : 343